الصفحه ٤٥٢ :
رأى في نفسه خيلاء ، وأصل ذلك من خلت ، وهو ظنّ يقرب من الكذب ، ومنه
الخيال. والأخيل : الشّقرّاق
الصفحه ٤٧٦ : كثير في كلامهم (٢). إن قيل : لم قال : (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ) ، وقتلهم لا يكون بحق
الصفحه ٤٩٥ :
«إن أشقى الناس في الدنيا والآخرة الملوك ، إن الرجل إذا ملك زهّده الله
فيما في يده ، ورغّبه فيما
الصفحه ٤٩٧ :
قوله (وَإِذا مَرِضْتُ
فَهُوَ يَشْفِينِ)(١) ، وفيه تعليمنا كيف نمدح أبناء جنسنا بأن نذكر أشرف
الصفحه ٤٩٨ :
شيء في آخر الآية تنبيه على أنه أراد الأمرين ، فإن سعة القدرة تقتضيهما (١).
قوله عزوجل
الصفحه ٥٠٩ : فَلَيْسَ مِنَ
اللهِ فِي شَيْءٍ)(١) إياس من الموالاة التي أثبتها بقوله : (اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥١١ : الإفصاح عند التّقيّة (٢) إيفاء بالحق ، مستحسن حيث كان فيه نفع ديني ، فأما إذا
لم يكن في ذلك نفع ديني بوجه
الصفحه ٥٣١ : : تكفّل
تربيتها (٦) ،
__________________
(١) سورة آل عمران ، الآية : ٣٦.
(٢) في الأصل : «تضرب
الصفحه ٥٣٨ :
الله (١) ، وقال غيرهما : عنى به عيسى ، وتسمية عيسى بالكلمة قيل
: لكونه موجدا بكن (٢) ، المذكور في
الصفحه ٥٦١ : بذلك من حيث إنه تقدم الإخبار به وبشارته في
الكتب المتقدمة (٤) ، وهذا كما سمّى وعده
الصفحه ٥٧٠ : كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِ اللهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ
الصفحه ٥٩٥ :
فوقهم : أي يوم القيامة في الجنة ، إذ هم في الغرفات آمنون ، / والذين
كفروا في أسفل السافلين
الصفحه ٦١٣ :
الكلمة التي يجب أن يتساوى الناس فيها ، وفي [أن](١) يكونوا عابدين غير معبودين ، بخلاف ما ادعته
الصفحه ٦٣٢ : تعالى من بعد في قول بعضهم لبعض (آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهارِ
الصفحه ٦٣٦ : صلاة الفجر إلى بيت المقدس ، ثم نسخ الله ذلك في
آخر النهار ، فقال : آمنوا بصلاتهم وجه النهار إلى بيت