الصفحه ٧١١ :
شَيْءٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ)(١) البر : التوسّع في فعل الخير (٢) ، وقد تقدّم في قوله
الصفحه ٧٢٩ :
وقال عليّ : أول بيت وضع للعبادة (١) ، وهذا الاختلاف لاختلاف التقديرين في الآية ، لأنه على
الثاني
الصفحه ٧٣٤ : من حمل ذلك على التعبد ، أي في حكم الله ، وإن
كان في نفسه وجلا ، كقولك : هذا مباح ، وهذا محظور ، فعلى
الصفحه ٧٨٠ :
قيل : الاختلاف ضربان : اختلاف في الأصول الجارية من الطرق مجرى طريق الشرق
من طريق الغرب ، وذلك هو
الصفحه ٧٨٦ :
وقيل : قوله : (هُمْ فِيها) راجع إلى مقتضى قوله : (ابْيَضَّتْ
وُجُوهُهُمْ) وهو المسرّة ، تنبيها أن
الصفحه ٨٠٨ : تكاد تستعمل إلا في البدن (٣) ، والعجلة أكثر ما تستعمل فيما يتحرى عن غير فكر ورويّة
، أو في إمضا
الصفحه ٨١٧ : لكل ما ينفقه الكافر (٣) ، أي شيء أنفقه فإن الكافر معاقب في ذلك كله ، كما أن
المؤمن مثاب على ما أنفقه
الصفحه ٩ : ).
وفيه تمهيد وثلاثة مباحث
المبحث الأول :
مقارنة بين منهج الزمخشري والراغب في التفسير.
المبحث الثاني
الصفحه ١٢ : ، فكنت أثبت تخريج هذه الأحاديث والآثار من أقرب الألفاظ ،
وإن كان هناك اختلاف في اللفظ مادام المعنى متّفقا
الصفحه ٣٦ :
ويزداد الإشكال
حين يفتش الباحث عن ترجمة له في «أخبار أصفهان» لأبي نعيم الأصبهاني فلا يعثر لها
على
الصفحه ٣٧ : ،
والتجاهل الكبير الذي عومل به الراغب الأصفهاني (١).
وقد اجتهد كلّ
منهم في استنباط الأسباب المؤدية لذلك
الصفحه ٤٦ : الراغب قد ولي القضاء مكرها
عليه ، وأقام ببغداد خمس سنين واستقر بمرسية واستقضى فيها ، ثم استعفى ، وخرج
الصفحه ٦١ :
وذلك بأن مقالة «الذهبي» بأن «الراغب الأصفهاني» كان حيّا في عام ٤٥٠ ه قد
استوقفتني كثيرا ، وتسا
الصفحه ٩٤ :
الحد الحادي
عشر :
الحد الثاني
عشر : في المشي والسير ووصف المفاوز.
الحد الثالث
عشر : في التقوى
الصفحه ١٠٨ : الغامضة» .. فالألفاظ المترادفة تختلف في اللفظ وتشترك
في المعنى ، أما «درّة التنزيل» فهو في الآيات