الصفحه ٨٢ : والذي أرسى ثبيرا مكانه
لقد كف عنه كفه ووسائله
وما كان إلا من صحاب محمد
الصفحه ١٥٦ :
الصباح إلى المساء
إلا على تعبية (١).
فإن دهمكم داهم أو غشيكم مكروه كنتم قد تقدمتم في التعبية. وإذا
الصفحه ٥١٧ : . وقد أكلتنا هذه الحرب ، ولا نرى البقاء إلا في
الموادعة.
ثم قام حريث بن جابر البكري ، فقال :
أيها
الصفحه ٦٢ :
وإلى من قبلك (١) جرير بن عبد الله ، وهو من أهل الإيمان
والهجرة. فبايع ولا قوة إلا بالله ».
فلما
الصفحه ٨٨ : إلا بذنب ، ولا
يشرح [ صدر ] إلا بتوبة (١)
، ولا أظن قلبك إلا مطبوعا. أراك قد وقفت بين الحق والباطل
الصفحه ١٠٤ : :
ألا قل لعبد الله واخصص محمدا
وفارسنا المأمون سعد بن مالك (١)
ثلاثة رهط من
الصفحه ١٣٩ : :
بسم الله الرحمن الرحيم
من عبد الله علي أمير المؤمنين. أما بعد
فإن حق الوالي ألا يغيره على رعيته أمر
الصفحه ١٥٧ :
وليكن عندي كل يوم
خبركما ورسول من قبلكما ؛ فإني ـ ولا شيء إلا ما شاء الله ـ حثيث السير في
آثاركما
الصفحه ٢٩٦ :
بن جويرية (١) قال يوم صفين : « ألا إن مرعى الدنيا
قد أصبح هشيما (٢)
، وأصبح زرعها حصيدا ، وجديدها
الصفحه ٣١٠ :
أهل الشام ، وكان في
الناس ردف بشر بن عصمة وهو الثاني في الناس ، فنادى : ألا من مبارز؟ فأحجم الناس
الصفحه ٣٦٦ :
الشام ، ف ] أنا
جار لك من ذلك ألا تقتل ولا تسلب ولا تكره على بيعه ، ولا تحبس عن جندك ، وإنما هي
الصفحه ٥٣٣ : موسى ـ وحلبت أشطره ، فوجدته كليل الشفرة ،
قريب القعر. وإنه لا يصلح لهؤلاء القوم إلا رجل يدنو منهم حتى
الصفحه ١١٩ : أحقهم ألا تفعل به ذلك في قرابته وصهره
، فقطعت رحمه ، وقبحت محاسنه ، وألبت الناس عليه ، وبطنت وظهرت ، حتى
الصفحه ١٢٤ : ، وضنا بما في أيديهم منها. وليس لهم إربة غيرها إلا ما
يخدعون به الجهال من الطلب بدم عثمان بن عفان
الصفحه ١٤٢ :
، فإن الأعمال بخواتيمها ، ولا تمحق سابقتك في حق من لا حق لك في حقه (١) ، فإنك إن تفعل لا تضر بذلك إلا