الصفحه ٥٤٣ :
يقضيان فيه مكان عدل
بين أهل الشام وأهل الكوفة ، فإن رضيا مكانا غيره فحيث رضيا لا يحضرهما فيه إلا
الصفحه ٥٥١ :
معاوية : يا عمرو ،
لو أطعناك في هؤلاء الأسرى لوقعنا في قبيح من الأمر. ألا تراه (١) قد خلى سبيل
الصفحه ٥٥٣ : .
نصر ، عن عمر ، عن فضيل بن خديج قال :
قيل لعلي لما كتبت الصحيفة إن الأشتر لم يرض بما في هذه الصحيفة
الصفحه ٥٤٤ :
نفسك ، وأقرر بما كتب في هذه الصحيفة فإنه لا رغبة بك عن الناس. قال : بلى والله ،
إن بي لرغبة عنك في
الصفحه ٥٤٢ : من المؤمنين
والمسلمين : إنا ننزل عند حكم الله وكتابه ، والا يجمع بيننا إلا إياه ، وأن كتاب
الله بيننا
الصفحه ٥٥٢ : صدق صبر ، لا يزيدهم هلاك من هلك من قتلاهم وموتاهم في سبيل
الله إلا جدا في طاعة الله ، وحرصا على لقا
الصفحه ٥٣٩ : حوشب ، وعلقمة بن حكيم ،
وحمزة بن مالك. وإن بيننا على ما في هذه الصحيفة عهد الله وميثاقه. وكتب عمر يوم
الصفحه ٥٤١ : الصلح عند سعيد بن أبي بردة ، في صحيفة صفراء
عليها خاتمان خاتم من أسفلها وخاتم من أعلاها. في خاتم علي
الصفحه ٣٧ : جعدة بن هبيرة المخزومي (٣).
نصر ، عن الفيض بن محمد ، عن عون بن عبد
الله بن عتبة ، قال : لما قدم
الصفحه ٢٥٤ : : فلان يعطي غيضا من فيض. ح : ( ١ : ٤٨١ ). « مخاشن الأوعار ومضايق الغياض
».
الصفحه ٦٣٤ : شرحبيل ٣٠٤
* الفيض بن محمد ٥
الصفحه ٢٠٠ :
ألا يتقون الله أن يمنعوننا الـ
فرات وقد يروي الفرات الثعالب
الصفحه ٢٦١ : العراق أن تكفيه أختها من أهل الشام ، إلا قبيلة ليس منهم بالشام أحد (٦) ، مثل بجيلة لم يكن بالشام منهم إلا
الصفحه ٥٣٢ :
الأرض علينا غير
الأشتر ، وهل نحن إلا في حكم الأشتر. قال له علي : وما حكمه؟ قال : حكمه أن يضرب
الصفحه ٥٤٥ : إلا لله ولو كره المشركون. ثم مر
على رايات بني راسب فقرأها عليهم فقالوا : لا حكم إلا لله ، لا نرضى ولا