الصفحه ٤٨٥ : حقه
علينا وأهل الشام طوع لطاغيـه (٢)
ثم إن عليا عليهالسلام دعا قيس بن سعد
الصفحه ٤٩٠ : . أما والذي بعث محمدا بالحق لقد عاينت النار وأصبحت من
النادمين. وقال ابن عم لعروة : واسوء صباحاه ، قبح
الصفحه ٤٩١ : قنعه ضربة فألحقه بأبي داود ، ومعاوية واقف على التل
يبصر ويشاهد ، فقال : تبا لهذه الرجال وقبحا ، أما
الصفحه ٤٩٩ : ، هذا رجل من المسلحة لقيته بالأمس ، فوالله لو علمت أن قتله الحق قتلته
، وقد بات عندنا الليلة وحركنا
الصفحه ٥٠٥ : مقبـلا
أبا حسن يهوى دهتك الوساوس
وأيقنت أن الموت حق وأنه
لنفسك
الصفحه ٥١٠ : ، فاحكم بيننا وبينهم ، إنك أنت الحكم الحق المبين. فاختلف أصحاب
علي في الرأي ، فطائفة قالت القتال ، وطائفة
الصفحه ٥١٧ : ما نعرف لأصبح الحق في
أيدينا قليلا ، ولو تركنا ما نهوى لكان الباطل في أيدينا كثيرا ، وإن لنا داعيا قد
الصفحه ٥١٨ : النصير لأهل الحق ، قد علمت
عليا معد ، على أنصار إبليس
الصفحه ٥٣١ : نتبع ما أتففا عليه. فقال الأشعث : هذا هو الحق. فانصرف
إلى علي فأخبره بالذي قال. وقال الناس : قد رضينا
الصفحه ٥٣٤ : تيسا بين أتياس
أبلغ لديك عليا غير عاتبه (٦)
قول امرئ لا يرى بالحق مـن باس
الصفحه ٥٣٧ : وأهلهما ما لم يعدوا
الحق ، رضى بذلك راض أو أنكره منكر ، وأن الأمة أنصار لهما على ما قضيا به من العدل.
فإن
الصفحه ٥٤٢ : قيس وعمرو بن العاص عهد الله وميثاقه ليحكمان
بين الأمة بالحق ، ولا يردانها في فرقة ولا بحرب حتى يقضيا
الصفحه ٥٤٥ : ، يقضي بالحق وهو خير الفاصلين. فقال
رجل منهم لآخر : أما هذا فقد طعن طعنة نافذة. وخرج عروة بن أدية أخو
الصفحه ٥٧٠ : : «
الأمر بالحق كله » وأثبت ما في ح ( ١ : ١٩٧ ).
(٢) الوشل : الماء
القليل. وفي الأصل : « رهق الضحضاح
الصفحه ٥٧٩ : لولا الحق يشتبهان
ولما فعل عمرو ما فعل واختلط الناس رجع
إلى منزله فجهز راكبا إلى معاوية يخبره