الصفحه ٣٩٥ : (٣) ، والمستعان الله ». ثم نهض حين قام
قائم الظهيرة وهو يقول : (
ربنا افتح
بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير
الصفحه ٣٩٩ :
واجهد علينا فلسنا بيضة البلد
قد أبدل الله منكم خير ذي كلـع
واليحصبيين أهل الحق
الصفحه ٤٠٠ :
فقد بغى الحق هضما شر ذي كلع
واليحصبيون طرا بيضة البلـد
الصفحه ٤٠٨ : وقوع الحروب بالحـق
وقال الأشتر :
وسار ابن حرب بالغواية يبتغي
قتال علي
الصفحه ٤١١ :
والموت حق فاعرفن وصيـه
وجاء عدي بن حاتم يلتمس عليا ، ما يطأ
إلا على إنسان ميت أو قدم أو ساعد
الصفحه ٤١٦ :
تنبأ بأنا أهل حـق نعمره (١)
كم من قتيل قـد قتلنا تخبره
ومن
الصفحه ٤١٧ :
دين ابن حرب فإن الحق قد ظهرا
وقاتلوا كل من يبغي غوائلكم
فإنما النصر في الضرا
الصفحه ٤٢٣ : ( والله متم نوره ولو كره الكافرون ). اللهم فإنهم قد ردوا الحق فافضض جمعهم
، وشتت كلمتهم ، وأبسلهم بخطاياهم
الصفحه ٤٢٨ :
من أسد خفان شديد الساعـد
ينصر خير راكع وساجد
من حقه عندي كحق
الصفحه ٤٣٧ : عنابل (٣)
تزل عن صفحتها المعابل(٤)
الموت حق والحياة باطل
فثثى معاوية
الصفحه ٤٤٢ :
جاء سقيتهم بكـأس دهـاق (٣)
قد قضيت الذي عليك مـن الحق
وسارت بـه القلاص
الصفحه ٤٤٨ : الشام ضربين خيـرة
وفقعة قاع أو شحيمة آكل (٢)
وأيقنت أنا أهل حق وإنما
الصفحه ٤٦٥ : وهبوا لي جماجمكم ساعة من
النهار ، وقد بلغ الحق مقطعه. فقال ابن مسروق العكي : أمهلوني (٤) حتى آتى معاوية
الصفحه ٤٨١ : ،
والرماح بنحورنا ، حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون ، ولكن انظر يا نعمان هل
ترى مع معاوية إلا طليقا أو
الصفحه ٤٨٢ : الحق على أهل الباطل ، ورغبة أهل
الدنيا ، ثم نظرت فإذا أعجب ما يعجبني جهلي بآية من كتاب الله : ( الم