الصفحه ٢٥٧ : الحق (٥) أين مصيره ، ولكنه جعل الدنيا دار
الأعمال ، وجعل الآخرة عنده دار [ الجزاء ] والقرار ، ( ليجزي
الصفحه ٢٦١ :
يتلون كل مفصل ومثان
يسلون حق الله لا يعدونه
ومجيئكم للملك والسلطان
الصفحه ٢٦٤ : ، وسددنا للحق ؛ وإن أظهرتهم
علينا فارزقنا الشهادة ، واعصم بقية أصحابي من الفتنة ».
قال : فلما رأوه وقد
الصفحه ٢٦٦ :
، ونازع الأمر أهله ومن ليس مثله ، وجادل بالباطل ليدحض به الحق ، وصال عليكم
بالأعراب والأحزاب ، وزين لهم
الصفحه ٢٧٢ :
دم عثمان صهر رسول
الله صلى الله عليه نبينا ، الذي جهز جيش العسرة (١) ، وألحق في مسجد رسول الله
الصفحه ٢٨٨ : ، وعمار
الليل بتلاوة القرآن ، وأهل دعوة الحق إذ ضل الخاطئون (٣). فلولا إقبالكم بعد إدباركم وكركم بعد
الصفحه ٢٩٤ :
والحاكمين بغير الحق ، على أهل ملتنا ودمتنا (٥)
، ما افترقنا بعد أن اجتمعنا (٦)
حتى يرجعوا عما هم عليه
الصفحه ٢٩٥ : لك. يا قوم إنكم سترون ما يصنع الناس ، وإن لنا الأسوة (٢) بما اجتمعت عليه الجماعة إن كنا على حق
[ وإن
الصفحه ٣٢٧ :
، وصفوا الخيل مجنبين ، وكونوا كقص الشارب ، وأعيرونا جماجمكم ساعة ، فإنما هو
ظالم أو مظلوم. وقد بلغ الحق
الصفحه ٣٢٨ : . فعليكم بتقوى الله
والصبر الجميل. أسأل الله لنا ولكم النصر ، وأن يفتح بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير
الصفحه ٣٥١ : ، ولكن القوم
ذاقوا الدنيا فاستحبوها واستمروها ، وعلموا لو أن [ صاحب ] الحق لزمهم لحال بينهم
وبين ما
الصفحه ٣٥٣ :
مستبصرا في الحق الذي نحن عليه لا أشك في ضلالة هؤلاء القوم وأنهم على الباطل ،
فلم أزل على ذلك مستبصرا حتى
الصفحه ٣٦٨ : جهنم. فقال عوف : كلا والله إني أتكلم أنا بالحق ، وتكلم أنت بالباطل
، وإني
الصفحه ٣٧٥ : أو أرى ما أشتهي
أنا مع الحق أحامي عن علي (٢)
صهر النبي ذي الأمانات الوفي
الصفحه ٣٩١ :
قاتلت في الله عدو السنه
والتاركي الحق وأهل الظنه
أعظم بما فزت به من منه