الصفحه ٣٦٥ : صلى الله عليه قال :
« يلتقى أهل الشام وأهل العراق وفي إحدى الكتيبتين الحق وإمام الهدى ومعه عمار بن
الصفحه ٣٧٣ : الهام عن مقيله
ويذهل الخليل عن خليله
أو يرجع الحق إلى
سبيله
ثم استسقى وقد
الصفحه ٤١٨ : ، وكرهت التوهين (١) في أمره وإسلام حقه ، فإن أدرك به فبها
، وإلا فإن الموت على الحق أجمل من الحياة على
الصفحه ٤٩٦ :
مثل جد علي ، فهكذا ينبغي أن يكون ، مضى بعلي يقينه ، وقصر بمعاوية شكه ، وقصد أهل
الحق خير من جهد أهل
الصفحه ٥١٩ :
وفاز بها لولا حضين بن منـذر (٣)
لأن حضينا قام فينا بخطبة
من الحق فيها ميتة
الصفحه ٥٢٥ : علي : « إن الأمر قد طال بيننا وبينك ، وكل واحد
منا يرى أنه على الحق فيما يطلب من صاحبه ، ولن يعطي واحد
الصفحه ٥٣٠ : بالحق فيما بين الباغي والمبغى عليه ، والأمر
بالمعروف والنهي عن المنكر. فدعوت إلى كتاب الله فيما بيننا
الصفحه ٥٥٢ : الناس بالصلح : إن هؤلاء القوم لم
يكونوا ليفيئوا إلى الحق (٦)
، ولا ليجيبوا إلى كلمة السواء حتى يرموا
الصفحه ٥٦٩ :
ستلقاه أبا موسى مليا
بمر القول من حق الخنـاق
ولا تحكم بأن سوى علـي
الصفحه ٤٨ : الحق ما استقمتم ، فإن ملتم
أقام ميلكم.
فقال الناس : سمعا وطاعة ، رضينا رضينا.
فأجاب جرير وكتب جواب
الصفحه ٥٠ :
لعلمه بكتاب الله
وسنن الحق ، وإن طلحة والزبير نقضا بيعته علي غير حدث ، وألبا عليه الناس ، ثم لم
الصفحه ٥٩ : مستنصحا وودا (٢) ، فآتيه (٣) فأدعوه على أن يسلم لك هذا الأمر ،
ويجامعك على الحق ، على أن يكون أميرا من
الصفحه ٦١ : حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون. فادخل فيما دخل فيه المسلمون ، فإن
أحب الأمور إلى فيك العافية
الصفحه ٦٢ : ، والجبلة الطاغية
، فبلغ الرسالة ، ونصح الأمة ، وأدى الحق الذي استودعه الله وأمره بأدائه إلى
أمته. صلى الله
الصفحه ٦٣ : دين ، وكان لكل امرئ ما في يديه. ولكن الله لم يجعل
للآخر من الولاة حق الأول ، وجعل تلك أمورا موطأة