الصفحه ١٥٨ : أمير المؤمنين. أما بعد
فإن الله جعلكم في الحق جميعا سواء ، أسودكم وأحمركم (١) ، وجعلكم من الوالي وجعل
الصفحه ٣٤٦ : الحق ، ارتضاه لذلك ، وكان أهله ، [ و ] اصطفاه على
جميع العباد لتبليغ رسالته ، وجعله رحمة منه على خلقه
الصفحه ٣٦٧ : ، وإنه ليس ينبغي لعمار أن يفارق الحق ولن تأكل النار
منه شيئا ». فقال أبو نوح : لا إله إلا الله والله أكبر
الصفحه ٤٨٩ :
بتقوى الله ، وأن
تناصح أمير المؤمنين وأن تقاتل معه المحلين ، حتى يظهر الحق أو تلحق بالله. وأبلغه
الصفحه ٥١٤ :
وأقبل عدي بن حاتم فقال : يا أمير
المؤمنين ، إن كان أهل الباطل لا يقومون بأهل الحق فإنه لم يصب عصبة
الصفحه ٣٥ : تبدلوا وتغيروا. دعوتكم إلى الحق
فأجبتم ، وبدأتم بالمنكر فغيرتم. ألا إن فضلكم فيما بينكم وبين الله في
الصفحه ٤٦ :
، فأرملت نساؤه ويتم أولاده. فقال : يا نرسا ، إن الله عز وجل خلق الخلق بالحق ،
ولا يرضى من أحد إلا بالحق
الصفحه ١٤٨ :
المحلين القاسطين ، الذين لا يقرءون القرآن ولا يعرفون حكم الكتاب ، ولا يدينون
دين الحق ، مع أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٢ :
ولأبيك فيه تعنيف.
ذكرت حق ابن أبي طالب ، وقديم سوابقه وقرابته من نبي الله صلى الله عليه ، ونصرته
الصفحه ١٦٩ : منكم الكواهلا
بالحق والحق يزيل الباطلا
هذا لك العام وعام قابلا
قال
الصفحه ١٧١ : حذيت
من حق كندة ، حق غير محجوج (٢)
قال : فلما انتهى الشعر إلى أهل اليمن
قال
الصفحه ١٨٢ : . فاتقوا الله الذي إليه
ترجعون ، ( ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم
تعلمون ).
واعلموا أن خيار
الصفحه ١٩٠ : (٣)
ليست ترى السيد زيدا في نفوسهم
كما تراه بنو كوز ومرهوب
إن تسألوا الحق يعطى
الصفحه ٢٣٥ : الحق وتنيبوا إليه ، واحتججت عليكم بكتاب الله ودعوتكم إليه ، فلم
تتناهوا عن طغيان ، ولم تجيبوا إلى حق
الصفحه ٣٥٠ : . فعليكم بتقوى الله والجد والحزم والصبر ، وإنكم
لعلى الحق وإن القوم لعلى الباطل. فلا يكونن أولى بالجد في