الصفحه ٢٧٤ : (٣)
إنا نمر الحرب إمرار الرسن (٤)
لتصبحن مثلها أم لبن (٥)
طاحنة تدقكم دق الحفن
الصفحه ٣٧٣ : اشتد ظمؤه ، فأتته امرأة
طويلة اليدين والله ما أدري أعس معها أم إداوة فيها ضياح من لبن (٢) ، فقال حين
الصفحه ٢٢٤ : ] :
ففداء لبني سعد على
ما أصاب الناس من خير وشر (٢)
ما أقلت قدماي ، إنهم
الصفحه ٣٧٤ : : أقبل غلام لعمار بن ياسر ، اسمه راشد ، يحمل شربة من لبن ، فقال عمار : إني
سمعت خليلي رسول الله صلى الله
الصفحه ٤٥٧ : بالماء محض اللبـن (١)
وإلا فدعنا على مالنا
وإنا وإنا إذا لم نهن
الصفحه ٤٤ : كابل ، فقاتل أهل نيسابور فهزمهم وحصر أهلها وبعث إلى على
بالفتح والسبي ، ثم صمد لبنات كسرى فنزلن على
الصفحه ٦١ : فيه المسلمون ، ثم حاكم القوم إلى أحملك
وإياهم على كتاب الله. فأما تلك التي تريدها فخدعة الصبي عن اللبن
الصفحه ٢٩٨ : .
(٤) نسبه إلى
الأضياف. والرسل ، بالكسر : اللبن.
(٥) المربعة : ذات
الربع ، بضم ففتح ، وهو ما ولد من الإبل
الصفحه ٣٣٣ : بالشراب من اللبن
والسويق والماء ، [ ويطعمهم اللحم والثريد ] ، فمن شاء أكل أو شرب (١). وفي ذلك يقول الشاعر
الصفحه ٣٥٧ :
مولى قريش لبني
الحضرمي (١)
، وخباب بن الأرت مولى ثابت بن أم أنمار (٢)
، وبلال مولى أبي بكر ، وعابس
الصفحه ٣٥٨ : : « ابنوا لي عريشا كعريش موسى » وجعل يناول
اللبن وهو يقول : « اللهم إنه لا خير إلا خير الآخرة ، فاغفر
الصفحه ٤١٧ : ، هو
سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان. قال أبو منصور : حرة النار لبني
سليم ، وتسمى أم
الصفحه ٤٩٥ : قلنا قريش قالت العرب : فأقروا لبني عبد المطلب.
فغضب عتبة بن أبي سفيان فقال : الهوا عن هذا فإني لاق
الصفحه ٥٢٤ : لبن. وفي الأصل : «
لا يفيض » صوابه في ح.
(٣) هو أبو محمد
نافع بن الأسود بن قطبة بن مالك التميمي ثم
الصفحه ٥٧٠ : أبي وقاص قد اعتزل عليا
ومعاوية ، فنزل علي ماء لبني سليم بأرض البادية يتشوف الأخبار ، وكان رجلا له بأس