الصفحه ٣٨٦ :
عتبة دعا في الناس
عند المساء : « ألا من كان يريد الله والدار الآخرة فليقبل ». فأقبل إليه ناس ،
فشد
الصفحه ٤٠٥ :
بئس الفتى أنت إلا أن بينكما
كما تفاضل ضوء الشمس والقمر
ولا إخالك إلا لست
الصفحه ٤٥٨ :
ولم يأخذ الضـرب إلا الرؤوس
ولم يأخذ الطعن إلا الثغـر
فنحن أولئك في أمسنا
الصفحه ٤٥٩ : إلا حشده ، ثم قصد لهمدان [ بنفسه ] وتقدم الخيل وهو يقول :
لا عيش إلا فلق قحف الهام
الصفحه ٤٩٨ :
لا تحسب القوم إلا فقع قرقـرة
أو شحمة بزها شاو لها نطف (١)
حتى
الصفحه ٥٠٣ :
ما منعت ، وأنا
أدعوك اليوم إلى ما دعوتك إليه أمس ، فإني لا أرجو من البقاء إلا ما ترجو ، ولا
أخاف
الصفحه ٥٠٥ : (١)
أبي الله إلا أنه ليث غابة
أبو أشبل تهدي إليه الفرائـس
وأني امرؤ باق فلم يلف
الصفحه ٥٤٠ : : لا تمح اسم
إمرة المؤمنين عنك ، فإني أتخوف إن محوتها ألا ترجع إليك أبدا ، لا تمحها وإن قتل
الناس بعضهم
الصفحه ٥٤٤ : : ولكن قد رضيت بما صنع علي أمير المؤمنين ، ودخلت
فيما دخل فيه ، وخرجت مما خرج منه ، فإنه لا يدخل إلا في
الصفحه ٥٤٨ : نطلب الحجة بعد العذر ،
ولا عذر إلا ببينة ، ولا بينة إلا بقرآن أو سنة (١). وهم خلطاء في الدين ، ومقرون
الصفحه ١٤ : أبي الحديد. وقد وجدت في نسخة إيران
أسقاطا كثيرة أكملتها من النسخة المصنوعة ، ولم أنبهعليها إلا بوضعها
الصفحه ٣٠ : أبي الحديد. وقد وجدت في نسخة إيران
أسقاطا كثيرة أكملتها من النسخة المصنوعة ، ولم أنبهعليها إلا بوضعها
الصفحه ٤٨ : (١) فأبوا إلا قتالي ، فاستعنت بالله عليهم
، فقتل من قتل وولوا مدبرين إلى مصرهم ، فسألوني ما كنت دعوتهم إليه
الصفحه ٥٣ :
مال من مال الله ،
وأنت من خزان الله عليه حتى تسلمه إلى ، ولعلي ألا أكون شر ولاتك لك إن استقمت.
ولا
الصفحه ٦٥ : لأرجو خير ما نال نائل
وما أنا من ملك العراق بآيس
وإلا يكونوا عند ظني بنصرهم