الصفحه ١٨٧ :
التنوخي ، قتله
ظبيان بن عمارة التميمي ، وما هو يومئذ إلا فتى حديث السن. وإن كان الشامي لفارس
أهل
الصفحه ٢١٦ : ما تقدمت إليك فيه (٢)؟ قال : فحلفني ألا أخرج إلى قتال إلا
بإذنه. فما شهدت لهم قتالا حتى كان آخر يوم
الصفحه ٢٣٣ : إلا بك ، وإنا نخاف إن لم تفعل أن يفترق الناس. فبايعتهم ، فلم
يرعني إلا شقاق رجلين قد بايعاني
الصفحه ٢٣٦ : ، ولا تكشفوا عورة ، ولا تمثلوا بقتيل. فإذا وصلتم إلى رحال القوم فلا تهتكوا
سترا ولا تدخلوا دارا إلا
الصفحه ٢٥٠ : بين تابوت معاوية وتابوت فرعون إلا
درجة؟ وما انخفضت تلك الدرجة إلا أنه قال : ( أنا ربكم الأعلى
الصفحه ٢٦٢ : كنا له مقرنين )
، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
نصر : عمرو بن شمر ، عن جابر ، عن تميم
الصفحه ٢٧١ :
على رسول الله صلى
الله عليه. فما يشك في قتال هؤلاء إلا ميت القلب. فإنما أنتم على إحدى الحسنيين
الصفحه ٢٨٠ : إن يظهروا
عليكم يفسدوا دينكم ودنيا كم ، وهم من قد عرفتم وجربتم. والله ما أرادوا إلى هذا
إلا شرا
الصفحه ٢٩٤ : إلا أيدينا [ نقطعها بأيدينا (٣)
] ، وما هي إلا أجنحتنا نحذفها بأسيافنا ، فإن نحن لم نفعل لم نناصح
الصفحه ٣٢٥ : في الحديد ،
لا يرى منهم إلا الحدق ، وخرج إليهم من أهل الشام نحوهم في العدو فاقتتلوا بين
الصفين والناس
الصفحه ٣٣٨ :
ألا ينظر رجل منهم خلفه حتى يرد سرادق معاوية. فاقتتلوا قتالا شديدا وقد كسروا
جفون سيوفهم.
نصر ، قال
الصفحه ٣٤٠ :
يومئذ : ألا رجل
يشري نفسه لله ويبيع دنياه بآخرته؟ فأتاه رجل من جعف يقال له عبد العزيز بن الحارث
الصفحه ٣٤٧ : [ وآله ] أضرب قدامه بسيفي فقال : « لا سيف إلا ذو الفقار (١) ، ولا فتى إلا علي ». وقال : « يا علي
، أنت
الصفحه ٣٥٠ : أنبياء ورسلا فجعلهم حججا على عباده
، عذرا أو نذرا ، لا يطاع إلا بعلمه وإذنه ، يمن بالطاعة على من يشاء من
الصفحه ٣٥٣ : كان ليلتي هذه صباح يومنا هذا ، فتقدم منادينا فشهد
ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ونادى بالصلاة