الصفحه ٧٩ : : يا معاوية ، أبى الناس إلا أن عليا
قتل عثمان ، ووالله لئن بايعت له لنخرجنك من الشام أو لنقتلنك. قال
الصفحه ٨٥ :
وإن عليا ناظر ما تجيبه
فأهد له حربا تشيب النواصيا
وإلا فسلم إن
الصفحه ٨٧ : المواليا
أيقتل عثمان بن عفان وسطكم
على غير شيء ليس إلا تماديا (١)
فلا
الصفحه ٩٠ : .
فإن زعمت ذلك كذبك المهاجرون والأنصار ، وإلا أتيتك به من قريش الحجاز. وأما قولك
: ادفع إلينا قتلة عثمان
الصفحه ٩٢ :
روحه إلا فتحه (١) ، أو يخاف غمه إلا سده. فقال جرير : «
والله لو أتيتهم لقتلوك ـ وخوفه بعمرو ، وذي
الصفحه ٩٥ : :
إنما نكتب إلى ثلاثة نفر : راض بعلي فلا يزيده ذلك إلا بصيرة ، أو رجل يهوى عثمان
فلن نزيده على ما هو عليه
الصفحه ١٠٧ :
وإلا فالتي جئتم حرام (١)
وقاتله وخاذله سواء
وهذا حكمه لا شك
الصفحه ١١٠ : قوما يقولون إذا قال ، ويسألون إذا أمر ؛ فقليل ممن
معك خير من كثير ممن معه. واعلم أنه لا يرضى علي إلا
الصفحه ١٣٠ : ] فحمد الله بما هو أهله وأثنى عليه ثم
قال : « يا أمير المؤمنين ، ما قلت إلا بعلم ، ولا دعوت إلا إلى حق
الصفحه ١٣١ : البرانس (٥)
المجتهدين فقال : الحمد لله حتى يرضى ، ولا إله إلا الله ربنا ، ومحمد رسول الله
نبينا. إما بعد
الصفحه ١٤٠ : ما يعرف نفع عاقبته عما قليل ليصبحن من النادمين. ألا وأن أسعد
الناس في الدنيا من عدل عما يعرف ضره
الصفحه ١٤٦ :
لله ولكم ؛ فإنه من
علينا بما هو أهله أن نشكر فيه آلاءه وبلاءه ونعماءه قولا (١) يصعد إلى الله فيه
الصفحه ١٤٧ :
ألا إن الحرب شرها
ذريع ، وطعمها فظيع ، وهي جرع متحساة ، فمن أخذ لها أهبتها ، واستعد لها عدتها
الصفحه ١٨٢ : فإني أحمد الله إليكم الله الذي لا إله
إلا هو. أما بعد فإن لله عبادا آمنوا بالتنزيل ، وعرفوا التأويل
الصفحه ١٨٣ :
، وأهتديتم لحظكم. وإن أبيتم إلا الفرقة وشق عصا هذه الأمة فلن (١) تزدادوا من الله إلا بعدا ، ولن يزداد
الرب