الصفحه ٥٣٣ : موسى ـ وحلبت أشطره ، فوجدته كليل الشفرة ،
قريب القعر. وإنه لا يصلح لهؤلاء القوم إلا رجل يدنو منهم حتى
الصفحه ١١٩ : أحقهم ألا تفعل به ذلك في قرابته وصهره
، فقطعت رحمه ، وقبحت محاسنه ، وألبت الناس عليه ، وبطنت وظهرت ، حتى
الصفحه ١٢٤ : ، وضنا بما في أيديهم منها. وليس لهم إربة غيرها إلا ما
يخدعون به الجهال من الطلب بدم عثمان بن عفان
الصفحه ١٤٢ :
، فإن الأعمال بخواتيمها ، ولا تمحق سابقتك في حق من لا حق لك في حقه (١) ، فإنك إن تفعل لا تضر بذلك إلا
الصفحه ١٦٤ : نفسي. فإياكم والتخلف والتربص ؛ فإني قد خلفت مالك بن حبيب اليربوعي ، وأمرته
ألا يترك متخلفا إلا ألحقه
الصفحه ٢٥٦ :
وإن النخوة من
التكبر ، وإن الشيطان عدو حاضر ، يعدكم الباطل. ألا إن المسلم أخو المسلم ، [ ف ]
لا
الصفحه ٢٦٩ : .
ومعاوية طليق من وثاق الإسار ، وابن طليق. ألا إنه أغوى جفاة فأوردهم النار ،
وأورثهم العار ، والله محل بهم
الصفحه ٢٧٤ :
إني أشهد ألا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، كلمة النجاة في الحياة ، وعند الوفاة ، وفيها الخلاص
الصفحه ٢٨٩ : ، وحفظا لحقهم ، فأبوا إلا قتالنا ، فقد بدءونا بالقطيعة فكفوا أيديكم
عنهم حفظا لحقهم أبدا ما كفوا عنكم
الصفحه ٢٩٢ : لهذا الطوال! قال : هبلتك الهبول (٦)
، وهل هو إلا الموت. قال : وهل يفر إلا منه؟! قال : وهل منه بد؟ قال
الصفحه ٣٢٣ : وعبيد الله بن عمر ، فحملوا على ربيعة حملة شديدة
بخيلهم ورجالهم ، فتضعضعت رايات ربيعة ،
فتثبتوا إلا قليلا
الصفحه ٣٦٢ : توجه ليأتيه من ورائه ، فبعث إليهم أعدادهم ليس منهم إلا تميمي. واقتتل
الناس من لدن اعتدال النهار إلى
الصفحه ٣٧١ : : فلم قتلتموه؟ قال عمار
: أراد أن يغير ديننا فقتلناه. فقال عمرو : ألا تسمعون؟ قد اعترف بقتل عثمان. قال
الصفحه ٤٢٥ : : ما خرجت إلا وأنا موطن نفسي
على القتل ، [ لا والله ، لأقاتلن اليوم حتى أقتل ] ، ما أبالي قتلتني أنت أو
الصفحه ٥١٢ :
كما قال الشاعر (١) :
مضت واستأخر القرعاء عنها
وخلى بينهم إلا الوريع