الصفحه ٤٤٨ : فإنني
إليك بما يشجيك سبط الأنامل
فلما قرأ ابن عباس الشعر قال : « لن
أشتمك بعدها
الصفحه ٤٥٠ :
وقد بلت من العلق الكبـود
فأطعنه ويطعنني خلاسا
وماذا بعد طعنته أريد
الصفحه ٤٥٩ :
من أرحب وشاكر وشبـام
لن تمنع الحرمة بعـد العام
بين قتيل وجريح دام
الصفحه ٤٦٢ : معاوية أن ينال حاجته ، فقواه معاوية بالخيل والسلاح ،
وكان معاوية بعده ولدا ، فلقيه عدي بن حاتم في حماة
الصفحه ٤٧٩ :
ح شهدنا وخيبرا وحنينا
بعد بدر وتلك قاصمة الظهر
وأحد وبالنضير ثنينـا
الصفحه ٤٨٤ : رجال دونه بعوالي
فلو نلته نلت التي ليس بعدها
من الأمر شئ غير قيـل وقال
الصفحه ٥٠١ : جابلق؟ يقول لأهل الشام. قالوا : لا.
قال : مدينة في أقصى المشرق ليس بعدها شيء ».
(٤) فل : هزم
الصفحه ٥٠٥ :
وماذا بقاء القوم بعد اختباطـه
وإن امرأ يلقى عليا لآيـس
دعاك فصمت دونه الأذن
الصفحه ٥٠٩ : أسمع عليا يوم الهرير حين سار أهل الشام ، وذلك بعد ما طحنت رحى
مذحج فيما بينها (٣)
وبين عك ولخم وجذام
الصفحه ٥١٥ : فيها المحترف (١) وينسى فيها القتيل. فإن بقاء المهلك
بعد الهالك قليل. فخرج سعيد بن قيس فقال : يا أهل
الصفحه ٥٢٣ : الدنيا من
الموت. ألا فقبحا يا أشباه النيب الجلالة ، ما أنتم برائين بعدها عزا أبدا ،
فابعدوا
الصفحه ٥٥٧ :
ونادوا : عليا ، يا ابن عم محمـد
أما تتقـى أن يهلك الثقلان
فمن للذراري بعدها
الصفحه ٥٧٨ : بالسوط ، وحمل على شريح ابن لعمرو فضربه بالسوط ، وقام الناس فحجزوا
بينهم ، فكان شريح يقول بعد ذلك : ما
الصفحه ٥٨١ :
__________________
(١) في الأصل : «
وقال أبا موسى إنما كان غدرا من عمرو » وما بعد « قال » مقحم. وفي الأصل أيضا «
كعب بن جعيل
الصفحه ٥٨٤ :
فجاء علي بالتـي ليـس بعدها
مقـال لـذي حلـم ولا متحلم