الصفحه ٣٤٣ : السبت قبيصة بن جابر الأسدي
في بني أسد ، وهم حي الكوفة بعد همدان ، فقال : « يا معشر بني أسد ، أما أنا فلا
الصفحه ٣٤٨ : الخلافة بعدي ، اذهب إليك ، فليس مثلي
يخدع.
وقال المخارق بن الصباح الحميري في ذلك
، وقد قتل إخوة له
الصفحه ٣٦٨ :
__________________
(١) في الأصل : «
قال » صوابه في ح.
(٢) الكلام بعد لفظة
« سواء » إلى هنا لم يرد في ح.
الصفحه ٣٩٠ :
ملأت وقرن قد تـركت مخيبا (١)
ويا رب خصم قـد رددت بغيظـه
فآب ذليلا بعد مـا كان
الصفحه ٣٩١ :
وطلحة من بعد الزبير ولم ندع
لضبة في الهيجا عريفا ومنكبا
الصفحه ٤٠٢ : الأصل : « محترما ». فضولها : أي فضول الدرع السابغة.
مقام القاتل ، يعني نفسه. وبعده في الأصل
الصفحه ٤١٣ : (٦)
واحفظه ربي حفظك النبيا
فإنه كـان له وليا
ثم ارتضاه بعده وصيا
وقال معقل
الصفحه ٤١٧ :
سيحفظ الدين والتقوى لمـن صبرا
وكتب علي إلى معاوية : أما بعد فإنك قد
ذقت ضراء الحرب وأذقتها
الصفحه ٤٢١ :
نهد كعادي البناء المبهم
يزدجر الوحي بصوت أعجم
تسمع بعد الزبر والتقحم
الصفحه ٤٢٤ : ، واقتتل الناس بعد المغرب قتالا شديدا ،
فما صلى كثير من الناس إلا إيماء.
وقال العديل بن نائل العجلي
الصفحه ٤٢٨ :
* أحمل ما حملت من خير وشر *
فغم ذلك عليا ، وأقبل عمرو بن العاص في
خيل من بعده فقال : أقحم يا ابن سيف
الصفحه ٤٣٤ : ولهم عميدا ، فقاتل حتى يفتح الله عليك ؛ فإن في القوم بقية
بعد ». وأقبل الأشعث يلهث جزعا ، فلما رأى عليا
الصفحه ٤٣٦ :
وأحمى بعد عن عرض صحيح
بذي شطب كلون الملح صـاف
ونفس ما تقر على القبيـح
الصفحه ٤٣٨ : عمرو بن العاص معلما وهو يقول :
شدوا على شكتى لا تنكشف
بعد طليح والزبير فأتلف
الصفحه ٤٤١ : الأشعث قال : « يا
عتبة ، لا تلقه بعدها ، فإن الرجل عظيم عند نفسه ، وإن كان قد جنح للسلم ». وشاع
في أهل