الصفحه ٤٣١ : الشان ، هذا يوم
له ما بعده من الأمر ، حملوا معي على هذا الجمع. قالوا : نعم. فحملوا وحمل عمرو
وهو يقول
الصفحه ٤٣٥ : ، من يشر نفسه لله يربح. هذا يوم
له ما بعده. إن عدوكم قد مسه القرح كما مسكم (٢)
».
فانتدب له ما بين
الصفحه ٥١٢ : ، وبلغت القلوب الحناجر ، وهو كما تراه جذعا يقول هذه المقالة! اللهم
لا تبقنا بعد هذا (٣).
نصر ، عن عمرو
الصفحه ٥٣١ : الأشعث والقراء الذين صاروا
خوارج فيما بعد : فإنا قد رضينا واخترنا أبا موسى الأشعري. فقال لهم علي : إني لا
الصفحه ٥٤٦ : تنقضوا الأيمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا
إن الله يعلم ما تفعلون ).
فأبى على أن يرجع ، وأبت
الصفحه ٥٦٢ : مكاني لم يستقدما ـ يعني محمد بن علي وعبد الله بن جعفر ـ (٦) وايم الله لئن لقيتهم بعد يومي
لألقينهم
الصفحه ٧ : ينزلون معن خيلهم بعد
وقعة الجمل سنة ٣٦ من الهجرة ، حتى اعتلَوْها مرةً أخرى في حرب صفين ن لخمسٍ مضين
من
الصفحه ١٥ : صنعت
بسابقهما.
وبعد هذين فهرس الاشعار ، ثم فهرس
الأرجاز ، وقد فصلت بينهما لكثرة ه٨ذا الأخير بحيث يكاد
الصفحه ٢٣ : ينزلون معن خيلهم بعد
وقعة الجمل سنة ٣٦ من الهجرة ، حتى اعتلَوْها مرةً أخرى في حرب صفين ن لخمسٍ مضين
من
الصفحه ٣١ : صنعت
بسابقهما.
وبعد هذين فهرس الاشعار ، ثم فهرس
الأرجاز ، وقد فصلت بينهما لكثرة ه٨ذا الأخير بحيث يكاد
الصفحه ٣٣ : من نهر طابق. وسألته عن مولده فقال : ولدت
بعد أن استخلف القادر بالله بأربعين يوما ، وكان
الصفحه ٣٤ : ص ٣٢٠ ـ ٣٢١.
(٣) ما بعد « الوليد
» إلى هنا لم أجده فيما لدي من المراجع.
(٤) ذكر في نهاية
الأرب
الصفحه ٤٥ : فانصرف. فلما كان بعد ذلك عاتب أيمن بن خريم الأسدي معاوية ،
وذكر بلاء قومه بني أسد [ في مرج (١)
] مرينا
الصفحه ٤٧ : جرير عاملا لعثمان على ثغر همدان (١) ، فكتب إليه مع زحر بن قيس الجعفي (٢) :
« أما بعد فإن الله لا
الصفحه ٥٨ :
« أما بعد فإنه لم يبق أحد من بني تميم
إلا وقد شقوا برأي سيدهم غيركم شقيت سعد بن خرشة برأي ابن