الصفحه ١٣٩ :
وكتب :
بسم الله الرحمن الرحيم
من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى عبد
الله بن عباس. أما بعد
الصفحه ٤٦٠ : قبرا (٢)
فطاعن عمرا حتى رجع (٣) ، واشتد القتال وانصرف الفريقان [ بعد
شدة القتال ] ، ولم يسر
الصفحه ٥٢٤ :
كما بعد القوم
الظالمون. فسبوه وسبهم ، وضربوا بسياطهم وجه دابته ، وضرب بسوطه وجوه دوابهم ،
فصاح بهم
الصفحه ٦٨٧ : التحكيم ٤٨٩ بعد الصلح ٥٢٠
أبى مسلم الخولانى
: ٨٥
عمار بن ياسر : فى
صفين ٣١٩
الصفحه ٤٩ : إليكم كتابا لا يقال
بعده إلا رجيع من القول ، ولكن لا بد من رد الكلام. إن الناس بايعوا عليا بالمدينة
من
الصفحه ٨٤ : : هاته. قال : اكتب إلى صاحبك يجعل لي الشام ومصر جباية ، فإذا حضرته الوفاة
لم يجعل لأحد بعده بيعة في عنقي
الصفحه ١٤٠ : ء الخراج (١).
أما بعد فإنه من لم يحذر ما هو صائر إليه لم يقدم لنفسه ولم يحرزها. ومن اتبع هواه
وانقاد له على
الصفحه ١٥٥ :
وكتب شريح بن هانئ :
سلام عليك ، فإني أحمد إليك الله الذي
لا إله إلا هو. أما بعد فإن زياد ابن
الصفحه ٢٠٢ :
[ قالوا ] : فلقى عمرو بن العاص بعد ذلك
(١) الأشعث بن
قيس فقال : أي أخا كندة ، أما والله لقد أبصرت
الصفحه ٢٣١ :
:
أما بعد يا أخا ربيعة فإن عليا قطع
أرحامنا ، وقتل إمامنا ، وآوى قتلة صاحبنا ، وإني أسألك النصرة عليه
الصفحه ٢٩٨ :
فلا ترجون ذا إمة بعد مالك
ولا جازرا للمنشئات غلاما (١)
وقل لهم لا يرحلوا
الصفحه ٣٣٣ : ء شرب ».
(٢) قال ابن أبي
الحديد : « قلت : هذا حريث الذي كتب معاوية إلى زياد في أمره بعد عام الجماعة
الصفحه ٣٨٦ : ذمه (٣)
، فقال له هاشم بن عتبة : « إن هذا الكلام بعده الخصام ، وإن هذا القتال بعده
الحساب. فاتق الله
الصفحه ٣٩٢ :
وقال كعب بن جعيل ، [ وهو شاعر أهل
الشام ، بعد رفع المصاحف يذكر أيام صفين ويخرض معاوية
الصفحه ٤٠٠ :
يعيا به الرجال (١)
إلا قلته. قال : فأنت إذا أنت.
فكتب أبو أيوب إلى معاوية : « [ أما بعد
فإنك كتبت