الصفحه ٦٨٨ :
عبد الله بن عمر : إلى معاوية وعمرو
٦٣ إلى معاوية ٧٢
عبد الله بن هاشم : إلى
الصفحه ٦٨٩ : ، ١٥٨ ، ٣٨٦ ، ٤٧٠ ، ٤٩٣ ،
٤٩٧ إلى أهل المدينة ٦٣ إلى ابن عمر ٧١ إلى سعد بن أبى وقاص ٧٤ إلى محمد بن
مسلمة
الصفحه ١٧٧ : ء (٦) ، وما
استخرجه إلا نبي أو وصي نبي.
ثم رجع إلى الحديث. قال ثم مضى أمير
المؤمنين حتى نزل بأرض
الصفحه ١١٢ : :
بويع معاوية على الخلاف ، فبايعه الناس
على كتاب الله وسنة نبيه ، فأقبل مالك بن هبيرة الكندي ـ وهو يومئذ
الصفحه ١٢١ : يبايعونا ولا نأمن
فيهم حتى ندفع النبي صلىاللهعليهوآله
وسلم فيقتلوه ويمثلوا به. فلم نكن نأمن فيهم إلا من
الصفحه ١٤٧ : مراد. أسلم قبل وفاة النبي
بسنتين ولم يلقه. روى عن ابن مسعود وعلي ، وروى عنه محمد بن سيرين ، وأبو إسحاق
الصفحه ١٥٢ :
ولأبيك فيه تعنيف.
ذكرت حق ابن أبي طالب ، وقديم سوابقه وقرابته من نبي الله صلى الله عليه ، ونصرته
الصفحه ١٦٠ : الله عنه إلى النخيلة. وصلى
الله على
سيدنا محمد النبي وآله وسلم
__________________
(١) ترجم له
الصفحه ١٦٨ : الهمداني ، أبي عمارة الكوفي. أدرك الجاهلية وأدرك زمن النبي ولم يسمع منه.
الإصابة ٦٣٦٠ وتهذيب التهذيب
الصفحه ٢٢٢ : معاوية : علام تقاتل هذا الرجل
، فوالله لهو أقدم منك سلما (٢)
، وأحق بهذا الأمر منك ، وأقرب من النبي صلى
الصفحه ٢٤٦ : أراد الله أن يظهر دينه وينصر رسوله أتى النبي صلى الله عليه ،
فأسلم وهو والله فيما يرى (٣)
راهب غير راغب
الصفحه ٣٥٠ : ورسوله صلى الله عليه ، إمام الهدى والنبي
المصطفى. وقد ساقنا قدر الله إلى ما قد ترون ، حتي كان فيما اضطرب
الصفحه ٣٧٥ : أو أرى ما أشتهي
أنا مع الحق أحامي عن علي (٢)
صهر النبي ذي الأمانات الوفي
الصفحه ٣٨٢ : الله على سيدنا محمد
النبي وآله والحمد لله رب العالمين ، ونعوذ بالله من الزيادة والنقصان.
وجدت في
الصفحه ٣٩٧ : لقاتلهـم
على النبي وطـوبى للمصابينا
وقال النضر بن عجلان الأنصاري :
قد كنت