الصفحه ٣٦٥ : [ قديما ] في إمارة عمر بن الخطاب. قال أبو نوح
: وما هو؟ قال ذو الكلاع : حدثنا عمرو بن العاص أن رسول الله
الصفحه ٣٦٧ : عمار ابن ياسر ، أفيكم هو؟ قلت : لم تسأل؟ قال : أخبرني عمرو بن العاص
في إمرة عمر بن الخطاب أنه سمع رسول
الصفحه ٣٧٢ : على فرسه ومن معه ، وأصيب هاشم في المعركة.
قال [ نصر : وحدثنا عمر بن سعد قال :
وفي هذا اليوم قتل
الصفحه ٣٨٥ :
__________________
(١) الدبرة ، بالفتح
: العاقبة. في الأصل : « تصبح عندك » صوابه في ح ( ٢ : ٢٧٨ ).
(٢) ح : « نصر
وحدثنا عمر
الصفحه ٤٠٤ : وجه لهما.
(٦) ح : « قال نصر :
» وحدثنا عمر بن سعد عن الشعبي قال : « بلغ النجاشي أن معاوية تهدده
الصفحه ٤٠٥ : إلا قد قارب ».
نصر ، عن عمر بن سعد ، عن محمد بن إسحاق
، عن عبد الملك بن عبد الله ، عن ابن أبي شقيق
الصفحه ٤٥٦ : معاوية عقد لرجال من مضر ، منهم
بسر بن أرطاة ، وعبيد الله بن عمر ، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، ومحمد
الصفحه ٤٨٢ : : وحدثنا عمر بن سعد ، عن مالك بن أعين ، عن زيد بن وهب قال
] : (١) كان فارس
أهل الكوفة الذي لا ينازع رجل كان
الصفحه ٤٨٥ : عبيد الله بن عمر بن الخطاب
أربعة آلاف عليهم الخضرة ، فقال فتى من جذام من أهل الشام ممن كان في طليعة
الصفحه ٤٨٦ : رووها. وكانت الطلائع تلتقي ، يستأمن بعضهم
بعضا فيتحدثون.
[ قال نصر : وروى عمر بن سعد ، عن
الحارث بن
الصفحه ٥٠٨ :
يظهر أو يلحق بالله (١) ». فلا يزال الرجل من الناس يخرج إليه
ويقاتل معه.
نصر ، عن عمر بن سعد قال
الصفحه ٥٣٢ : يكون [ بعض ] ما نحب في حكمهما
وهما مضريان. وذكر الشعبي مثل ذكر الشعبي مثل ذلك.
وفي حديث عمر قال
الصفحه ٥٤٠ :
لثلاث عشرة ليلة
بقيت من صفر سنة سبع وثلاثين.
قال نصر : وفي كتاب عمر بن سعد : « هذا
ما تقاضى
الصفحه ٥٤٤ : هدى وصواب.
نصر ، عن عمر ، عن أبي جناب ، عن
إسماعيل بن سميع (٢)
، عن شقيق بن سلمة (٣)
وغيره ، أن
الصفحه ٥٦٠ :
مقدم علي من صفين إلى الكوفة
نصر ، عن عمر ، عن عبد الرحمن بن جندب
قال : لما أقبل علي من صفين