الصفحه ٤٦٤ :
وتترك في العجاجة من دعاكا
فهل لك في أبي حسـن علـي
لعل الله يمكـن من قفاكا
الصفحه ٤٦٨ :
ل إذا عمت العباد بليـه (٤)
ليس منا من لم يكن لك في الله
وليا يا ذا الولا
الصفحه ٤٧٨ : ، وإن في ذلك لما فيه من مباينة العشيرة ،
ومباعدة الحجاز وحرب العراق ، ولكن حملنا ذلك لك ، ورجونا منك
الصفحه ٤٩١ : اللهـوات
أعليا ، لـك الهوان ، تنادي
ضيغما في أياطل الحومـات
إن لله
الصفحه ٤٩٥ : ما كان منى يوم الدار مع عثمان ، ومشهدي بالبصرة لكان مني
في علي رأي كان يكفي امرأ ذا حسب ودين ، ولكن
الصفحه ٤٩٦ : لخالي فوالله أن لو كان لك خال مثله لنسيت أباك. وأما
ابن أبي سلمة فلم يصب أعظم من قدره ، والجهاد أحب إلى
الصفحه ٥٢٠ : :
هنا لك لا أرجو
حياة تسرني
سجيس الليالي
مبسلا بالجرائر
وسجيس الليالي : آخرها
الصفحه ٥٢٢ : هانئ : أن ائتني. فأتاه فبلغه فقال الأشتر :
ائته فقل له : ليس هذه بالساعة [ التي ] ينبغي لك أن تزيلني
الصفحه ٥٤٥ : إلا لله ، الحكم لله يا علي لا لك ، لا نرضى بأن يحكم الرجال في دين الله. إن
الله قد أمضى حكمه في معاوية
الصفحه ٥٦١ : ء (٣)
الناس ، ومنهم المكبوت الآسف لما كان من ذلك ، وأولئك نصحاء الناس لك. فذهب لينصرف
فقال : صدقت ، جعل الله
الصفحه ٣٩ : نصيحتي. فقال له الحسن :
رحمك الله : ما أنت عندنا بالظنين.
نصر ، عن عمر ـ يعني ابن سعد ـ عن نمير
بن
الصفحه ٤٣ :
نصر ، عن عمر بن سعد قال : حدثنا يحيى
بن سعيد ، والصقعب بن زهير عن يوسف وأبي روق ، أن عليا حين قدم
الصفحه ٩٦ : قسر
فبايعه الشيخان ثم تحملا
إلى العمرة العظمى وباطنها الغدر
فكان
الصفحه ١٥٩ : على غرة الشمس (٤) يدخلون الجنة بغير حساب.
قال نصر : وفي حديث عمر بن سعد قال :
بعث قيس بن سعد
الصفحه ١٦٦ : فلا يصم المفروض (٢).
والصلاة [ المفروضة ] ركعتان.
قال : ثم رجع إلى حديث عمر بن سعد ، قال
:
ثم