الصفحه ٦٣٣ : الذهلى ٢٨٥
* أبو عمرة ( ١٨٥ )
* أبو عمرة بن عمرو بن محصن = بشير بن
عمرو بن محصن
عمير بن بشر ٢٥٢
الصفحه ٧٦ : الناس أن عليا قتل عثمان ، وليكونوا أهل الرضا عند شرحبيل ؛ فإنها كلمة
جامعة لك أهل الشام على ما تحب ، وإن
الصفحه ٧٧ : شامك ما بها
سواك فدع قول المظل من فهر
فإن ابن حرب ناصب لك خدعة
الصفحه ٧٨ : تجري
فدع عنك عثمان بن عفان إننا ،
لك الخير ، لا ندري وإنك لا تدري
الصفحه ٨٠ : (٣) :
شرحبيل يا ابن السمط لا تتبع الهوى
فما لك في الدنيا من الدين من بدل
وقل لابن حرب
الصفحه ٩٩ : قالوا أنت الجناح لك الريـ
ش القدامى ونحن منه الخوافى
أنت وال وأنت والدنا
الصفحه ٢٢١ : في
عسكره وجنده وأصحابه وعضده. فرجعوا إلى علي عليهالسلام
فقالوا : إن معاوية يقول لك إن كنت صادقا
الصفحه ٢٢٦ : عوف أخا الحروب
وليس فيها لك من نصيب
إنك ، فاعلم ، ظاهر العيوب
في
الصفحه ٣٠٩ : لك العهد والميثاق بذلك. فرفع السنان
عبد الله بن طفيل ، ورفع يزيد الرمح عن التميمي ، فوقف التميمي فقال
الصفحه ٣٧٧ : :
قلتها ولست والله أعلم الغيب ولا أدري أن صفين تكون. قلتها وعمار يومئذ لك ولي ،
وقد رويت أنت فيه مثل الذي
الصفحه ٣٨٠ : ، وأشرفت فيها على
المهالك. وأيم الله لو لا مكانك منه لنشبت لك مني خافية أرميك من خلالها
الصفحه ٤٠٣ :
مقام لئيم وسط تلك الكتائـب
أتذكر يوما لم يكن لك فخره
وقد ظهرت فيها عليـك
الصفحه ٤٢٦ : ، فالتفت فإذا بعبد الرحمن بن كلدة ، فقلت : إنا لله وإنا إليه راجعون ، هل
لك في الماء؟ قال : لا حاجة لي في
الصفحه ٤٤٠ : ؟! قال : ولكنها
معقبة لك خزيا (٢).
قال : وتقدم جندب بن زهير برايته وراية
قومه وهو يقول : والله لا
الصفحه ٤٥٧ : ] الشنى إلى علي فقال : يا أمير المؤمنين ، إنا لا نقول لك كما قال أصحاب
أهل الشام لمعاوية ، ولكنا نقول