الصفحه ٥٣ :
مال من مال الله ،
وأنت من خزان الله عليه حتى تسلمه إلى ، ولعلي ألا أكون شر ولاتك لك إن استقمت.
ولا
الصفحه ٥٤ :
وأطع زيادا إنه لك ناصح
لا شك في قول النصيح زياد
وانظر عليا إنه لك جنة
الصفحه ٧٢ : تارك
دينه اليوم لدنيا لم تحز (٢)
يا لك الخير فخذ من دره
شخبه
الصفحه ١٧١ :
ربيعة. فقال : معاذ
الله ، لا يكون هذا أبدا ، ما كان لك (١)
فهو لي ، وما كان لي فهو لك.
وبلغ
الصفحه ١٧٢ : غزوة صفين ، فلما نزلنا بكربلا
صلى بنا صلاة ، فلما سلم رفع إليه من تربتها فشمها ثم قال : واها لك أيتها
الصفحه ٢٠٨ :
فشد عليه فقتله. ثم خرج إليه فارس آخر
يقال له إبراهيم بن الوضاح وهو يقول :
هل لك يا أشتر
الصفحه ٢٦٩ : ، واستوسقت لك البلاد (٢). قال : أليس حكمك في مصر؟ قال : وهل
مصر تكون عوضا عن الجنة ، وقتل ابن أبي طالب ثمنا
الصفحه ٣٥٣ : فذكرت ذلك له فقال : هل لقيت عمار بن ياسر؟ قلت : لا.
قال : فالقه فانظر ما يقول لك فاتبعه. فجئتك لذلك. قال
الصفحه ٥٠٤ :
ودر الآمرين لك الشهود
أتطمع لا أبالك في علي
وقد قرع الحديد على الحديـد
الصفحه ٥١٧ : الناس ، إن عليا لو كان خلفا من هذا الأمر لكان المفزع إليه ، فكيف وهو قائده
وسائقه. وإنه والله ما قبل من
الصفحه ٦٣١ :
* عمر = عمر بن سعد
عمر ( كاتب على ) ٥٠٧
ابن عمر = عبيد الله بن عمر
عمر بن الخطاب أبو حفص ٢٩ ، ٣٢
الصفحه ٢٥٣ : شمر
، قال :
فلما كان من الغد خرج محمد بن علي بن
أبي طالب ، وخرج إليه عبيد الله بن عمر بن الخطاب في
الصفحه ٣٨٨ :
فعض على ثديه حتى
نيبت فيه أنيابه (١).
ثم مات هاشم وهو على صدر عبيد الله بن عمر ، وضرب البكري فوقع
الصفحه ٥٧١ :
وإنّ هواىَ عن هواهُ لأمْيَلُ
فيا عُمَرُ ارجعْ بالنَّصيحة إنّنى
سأصبِرُ هذا
الصفحه ٦٠٧ : ، (
٢٨٧ ) ، ٢٨٩ ، ٢٩٠ ، ٣٠٠ ، ٣٠٤ ، ٣٠٥ ، ٣٠٩ ، ٣٣١ ، ٤٨٥ ـ ٤٨٨
ابن حطان ( هو عمران ) ٣٩٨
أبو حفص