الصفحه ٢٧٥ : على النبي
فأسلم ، وكان شريفا ، وكان مع علي يوم الجمل ، واتصل بعد بمعاوية فاستعمله على
أرمينية. انظر
الصفحه ٨٧ : الناس ما شئت بعده
وإن قلت أخطا الناس لم تك خاطيا
وإن قلت عم القوم فيه بفتنة
الصفحه ٤٩٢ : فأتى بسرا فقال له : إني سمعت أنك وعدت من نفسك أن تبارز
عليا. أما تعلم أن الوالي من بعد معاوية عتبة ، ثم
الصفحه ١٢٠ : أبي سفيان. أما بعد فإن أخا خولان قدم على بكتاب منك تذكر فيه محمد صلىاللهعليهوآله وسلم ، وما أنعم
الصفحه ٥٥٥ :
قتيلا عن الأهوال ليس بمحجـم
قتيلا يظل الحي يثنـون بعده
عليه بأيد من نداه وأنعم
الصفحه ١٤٤ : مبسوطة لك بالسمع والطاعة ،
وقلوبنا منشرحة لك ببذل النصيحة ، وأنفسنا تنصرك (٤) جذلة على من خالفك وتولى
الصفحه ٤٩٩ : [ بشعره ] ، فإن كان فيه القتل فاقتله وإن غضبنا
فيه ، وإن ساغ لك العفو عنه (٦)
فهبه لنا. قال : هو لك يا
الصفحه ٩٠ : الإسلام وقرابتي من النبي صلى الله عليه وسلم وشرفي في قريش فلعمري
لو استطعت دفع ذلك لدفعته ».
وأمر
الصفحه ٩٨ : شعري وإنني لسؤول
هل لي اليوم بالمدينة شاف
من صحاب النبي إذ عظم الخط
الصفحه ١٠٠ : يفسد أهل الشام ـ وكنى معاوية بقوله ـ ثم بعث
إليه بعد فقال : يا خفاف ، أخبرني عن أمور الناس. فأعاد عليه
الصفحه ٤٢٠ : عمرو. [ فلما لم
يجب ] قال علي : « وانفساه ، أيطاع معاوية وأعصى؟ ما قاتلت أمة قط أهل بيت نبيها
وهي مقرة
الصفحه ٥٣٨ : إلى انسلاخ رمضان ، فإن
رأى الحكمان تعجيل الحكومة فيما وجها له عجلاها ، وإن أرادا تأخيرها بعد رمضان إلى
الصفحه ٥٨٧ : (١)
شعارهم سيما النبي وراية
بها ينصر الرحمن ممن يكيدهـا
لها سرعان من رجال كأنهـا
الصفحه ٥٩١ :
وأصيب منهم ألف بالنخيلة بعد مصاب علي.
وأصيب من أصحاب علي يوم النهروان ألف
وثلاثمائة.
قال
الصفحه ٤٨ : إليكم زحر (٢)
بن قيس ، فاسأل (٣)
عما بدا لك».
قال : فلما قرأ جرير الكتاب قام فقال :
أيها الناس ، هذا