الصفحه ٢٣٨ : .
واستعمل معاوية على الخيل عبيد الله بن
عمر بن الخطاب ، وعلى الرجالة مسلم بن عقبة المري (٣) ، وعلى الميمنة
الصفحه ٢٤٥ : الخزاز ، قال أبو الفضل نصر بن مزاحم :
عن عمر قال : عبد الرحمن بن يزيد بن
جابر ، عن القاسم مولى يزيد بن
الصفحه ٢٥٤ :
شديدا. ثم انصرفوا عند الظهر وكل غير غالب. وذلك يوم الأحد (٣).
نصر ، عن عمر بن سعد ، قال : أبو يحيى
عن
الصفحه ٢٩٠ : حول رايتهم ثمانون رجلا ، وأصيب من خثعم الشام نحو منهم. ثم إن شريح بن مالك
ردها بعد ذلك إلى كعب بن أبي
الصفحه ٣١٩ : مذ عقلت كسروري بتلك الرؤيا.
نصر ، عن عمر ، عن سويد بن حبة النضري (٤) ، عن الحضين (٥) بن المنذر
الصفحه ٣٤١ : ـ بن عبد الله بن عمرو بن جحش الليثي. ولد عام أحد ، ورأى
الرسول ، وروى عن أبي بكر فمن بعده ، وعمر إلى أن
الصفحه ٣٤٥ : سليمان بن صرد
[ الخزاعي ] ، وهو مع علي بصفين : « أما بعد فإنهم ( إن يظهروا عليكم
يرجموكم أو يعيدوكم في
الصفحه ٣٥٨ : ، عن عمر قال : حدثني مالك بن أعين
، عن زيد بن وهب الجهني أن عمار بن ياسر نادي يومئذ (٢) : أين من يبغي
الصفحه ٤٨٠ : بمساويه. وغضب النعمان ومسلمة على معاوية فأرضاهما بعد ما هما
أن ينصرفا إلى قومهما ، ولم يكن مع معاوية من
الصفحه ٤٩٨ :
فاليوم يقرع منك السن عن نـدم
ما للمبارز إلا العجز والنصـف
نصر ، عن عمر في إسناده
الصفحه ٥٢١ : ثائر (٢)
وفي حديث عمر بن سعد قال : لما رفع أهل
الشام المصاحف على الرماح يدعون إلى حكم القرآن
الصفحه ٥٣٤ : قيس وافد أهل اليمن إلى رسول الله صلى الله عليه ، وصاحب مقاسم
أبي بكر (٣)
، وعامل عمر ، وقد [ رضى به
الصفحه ٥٣٥ : عباس ، وأبت القراء إلا أبا موسى.
وفي حديث عمر بن سعد قال : قال بسر بن
أرطاة : لقد رضى معاوية بهذه
الصفحه ٥٧٥ :
يا ابن النابغة أن تقبل من مولاك وسيد المسلمين بعد نبيهم صلى الله عليه مشورته.
لقد كان من هو خير منك
الصفحه ٣٥٧ : أول قتيلين قتلا من المسلمين ، وعذب الآخرون بعد ما خرج النبي صلى
الله عليه من مكة إلى المدينة