الصفحه ٤٩٤ : التجارب كافيه
وإن كان منه بعد في النفس حاجة
فعودا إلى ما شئتما هي ماهيـه
الصفحه ٥٥١ : على الجرحى (٢)
ولا علي من أدبر بصفين ، لمكان معاوية.
نصر ، عن عمر بن سعد ، عن الصقعب بن
زهير ، عن
الصفحه ٥٠ : المليك ، ومن بعده
خليفتنا القائم المدعم
عليا عنيت وصي النبي
الصفحه ٥٦ : الرسول رسول الوصي
علي المهذب من هاشم
رسول الوصي وصي النبي
وخير
الصفحه ١١ : تأليفه جملةً من الكتب ينثرها في تضاعيف
كتابه ، كما جرى على ذلك من بعد صاحب خزانة الأدب عبد القادر بن عمر
الصفحه ٢٧ : تأليفه جملةً من الكتب ينثرها في تضاعيف
كتابه ، كما جرى على ذلك من بعد صاحب خزانة الأدب عبد القادر بن عمر
الصفحه ٣٧ : .
وكان أشياخ الحي يذكرون أنه كان عثمانيا
، وقد شهد مع علي على ذلك صفين ، ولكنه بعد ما رجع كان يكاتب
الصفحه ٦١ :
بسم الله الرحمن الرحيم.
أما بعد فإن بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت
بالشام (١)
؛ لأنه بايعني القوم
الصفحه ٨٣ : ، إذ كانت بجيلة عاتبت
قريشا فيالله بعد نصير
أتفصل أمرا غبت عنه بشبهة
الصفحه ١٠٧ : :
على سعد من الله العفاء
فأجابه سعد :
« أما بعد فإن عمر لم يدخل في الشورى
إلا من يحل له
الصفحه ١٣٢ : ،
والناس في الحق سواء. فمن اجتهد رأيه في نصيحة العامة فقد قضى الذي عليه (١).
نصر : عمر بن سعد ، عن
الصفحه ١٧٥ : بهذه النجوة (١).
نصر : عمر بن سعد ، حدثني مسلم الأعور ،
عن حبة العرني (٢)
( رجل من عرينة ) قال : أمر
الصفحه ١٩٠ :
نصر : عمر بن سعد ، عن سعد بن طريف ، عن
الأصبغ بن نباتة ، قال : كتب معاوية إلى علي عليهالسلام
الصفحه ١٩٣ : ويتهددونه. فقال معاوية : كفوا عن الرجل فإنه رسول.
نصر : عمر بن سعد ، عن يوسف بن يزيد ،
عن عبد الله بن عوف
الصفحه ٢٢٩ :
نصر : عمر بن سعد ، عن أبي المجاهد ، عن
المحل بن خليفة قال : لما توادع علي عليهالسلام
ومعاوية