الصفحه ١٠١ :
وقد ذكر محمد علي الطهراني في كتاب مفاتیح
الجنان للمحدث القمي في هامش رقم ـ ۱ ـ من ص ۵۲۹
وقال
الصفحه ١٠٧ : النقي عليه السلام (١)
أن من قرأ مة اللعن في زيارة عاشوراء ثم قال : اللهم العنهم جميعا تسعة وتسعين مرة
الصفحه ١١٢ :
ولعل ـ أكرر القول (لعل) ـ مما سبق من
الآيات والروايات ومواقف العلماء بالعمل بزيارة عاشوراء أربعين
الصفحه ١٢١ : ...
وقبل أن ندخل في الموضوع أود أن أذكر
مقدمة تحوي مجموعة من النقاط (کمدخل إلى ما أردنا الإلماع إليه
الصفحه ١٢٥ : وغيره والقدرة على تسيير الرياح وو .... والكثير من ذلك والتي
لا تتسع هذه الأسطر لسردها ..
وذلك كله
الصفحه ١٦٠ :
وفي النهاية وبعد أن تمت الأعمال
والتوسلات ، رجعنا من مسجد جمکران ، ورغم أن الوقت كان صيفا فقد
الصفحه ١ : :
١ ـ سند الزيارة ، صحته من عدمه
۲ ـ شبهات
وردود حول الزيارة
٣ ـ طرق وكيفية زيارة عاشوراء
٤ ـ فضل
الصفحه ١٥ : على الله تعالى لكل من زار بهذه الزيارة ودعا بهذا الدعاء من
الصفحه ١٩ : أخبار الآحاد ، وقد اصطلح المتأخرون من علمائنا
على تقسيم الخبر الواحد باعتبار اختلاف أحوال رواته إلى
الصفحه ٣٠ : بن إسماعيل ، عن صالح بن عقبة ، عن مالك الجهني
، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) ، قال : من زار
الصفحه ٥٨ :
خلاصة الطريق الثالث
:
إن سند الزيارة بهذا الطريق صحيح
كسابقيه من الطرق ، وهو داخل ضمن قسم
الصفحه ٦٣ : ، ولكن فيما يروي
ورد الأمر بالأخذ به ، فهل يحتمل أن يروي هو مباشرة من غير ثقة!.
ـ إن معظم الذين يروون
الصفحه ١٠٣ : إشكال وإجمال وتحتمل وجوها .. ثم ذكر ستة وجوه
وطرق لبيان موضع الصلاة من الزيارة ، وهذا يعني أنه ذكر ست
الصفحه ١١٤ : الألفاظ : (السلام عليك يا أبا
عبد الله) لها من الثواب والفضل ، بل الأثر التشريعي والتكوين ما يذهل ذوي
الصفحه ١٣٧ : الأخرى له
(ع) کاستحباب الدعاء تحت قبته ، وأن الأئمة من ذريته ، وما يحويه دم قلبه الطاهر
واسم الله الأعظم