الصفحه ١٤ :
وملجاه إلى غيرك ، ومنجاه
من مخلوق غيرك ، فأنت ثقتي ورجائي وفرعي ومهربي وملجاي ومناي ، فبك أستفتح
الصفحه ٢١ : الخاصة لإثبات الوثاقة :
وقبل الخوض في غمرات هذا المبحث لابد من القول أن ما سنذكره هو ما تسالم عليه
أجلا
الصفحه ٥٣ : هاشم :
كذلك تقدم الكلام عنه ، وقلنا إنه
بمجموعة من القرائن التي لا تقبل الشك تثبت وثاقته.
٦ ـ محمد
الصفحه ٦٧ :
وبناء على الرأي الأول وهو كون جميع من
ذكر ثقات ، يكون ذكر اسم أحد الرجال في الكتاب بينة على
الصفحه ٧٠ : أربعة طرق منها وهي : ثلاثة
طرق من الشيخ الطوسي إلى محمد ابن إسماعيل ابن بزیع ، ومن ابن بزيع إلى
الإمام
الصفحه ٧١ : أبو عبد
الله ع تعاهد هذه الزيارة وادع بهذا الدعاء وزر به فإني ضامن على الله تعالى لكل
من زار هذه
الصفحه ٨٠ : على شبهة اللعن
:
وتحرر البحث في هذه الموضوعة في مجموعة
نقاط :
١ ـ مشروعية اللعن ، من القرآن والسنة
الصفحه ٨١ :
ـ وفي سورة المائدة آية ۷۸
قال تعالى : (لعن الذين كفروا من بي إسرائيل على لسان داود) فهل يستقیم
الصفحه ٩١ : الطوسي ، وکتاب کامل الزيارات لابن قولويه ، وإن
للزيارة ألفاظ وعبائر مختلفة من مصدر لأخر ، وهذا الاختلاف
الصفحه ١٠٩ : الأربعين) بصورة عامة ثم ننتهي بالنتيجة والتي قد
تنطبق على زيارة عاشوراء وغيرها من الآداب والسنن والأدعية
الصفحه ١٣٦ : وإعمال
النظر.
ومنها ـ المحازات ـ بما أن قتل الحسين
(ع) هو في حقيقته قتل للكرامة الإنسانية وقتل
الصفحه ٣ :
٣ ـ أخيرا ، وقبل أكثر من سنة
ونصف من كتابة هذه الأسطر أخبرت حينها زوجتي بعظمة وفضل زيارة عاشورا
الصفحه ٦ : .. علينا
إذا أن لا نقرأ القرآن فإن فيه كثيرا من
اللعن على الظالمين!!
ثانيا : في أحد المجالس التي تضم جملة
الصفحه ٤١ : : أبو جعفر شيخ القميين وفقيههم ومتقدمهم ووجههم ويقال إنه
نزیل قم وما كان أصله منها : ثقة ثقة ، عين
الصفحه ٤٦ : أبي
ربيحة (١)أو (ذبيحة) (٢)،
مولى رسول الله (ص) ، وقال الشيخ أنه من أصحاب الباقر والصادق والكاظم