الصفحه ١١٨ :
وعن الإمام الباقر (ع) : (من زار الحسين
عليه السلام في ليلة النصف من شعبان غفرت له ذنوبه ولم تكتب
الصفحه ٣٨ :
، وقلنا
أيضا إنه توجد طرق خاصة يمكن التعرف عليها من خلال البحث وضم بعض القرائن مع بعضها.
ولكن
الصفحه ١٢٧ :
• الجانب الثاني :
بعض خصوصیات الإمام الحسين (ع)
التي لا يشترك معه أحد فيها : من الثابت أن رسول
الصفحه ٧ :
نص زيارة عاشوراء
نقلنا نص الزيارة بالسند المذكور مع
الدعاء من كتاب (مصباح المتهجد) الشيخ
الصفحه ٥ : كثيرا ، ودعتني لأن أبحث حول هذا الكتر
المهجور والتزود منه.
۲ ـ سمعت
من أحد المتدينين الذين لهم صيت بين
الصفحه ٣١ : قبل الزوال ، ثم ليندب الحسين (عليه السلام) ويبكيه
ويأمر من في داره بالبكاء عليه ، ويقيم في داره مصیبته
الصفحه ٩٠ :
ثم بعد ذلك : فإن العمل بهذه الدعوى
والبناء عليها يستلزم بالضرورة التخلي عن الكثير من الأحكام
الصفحه ١٢٤ : من
النصوص کالرواية الواردة والمتواترة في كتب الحديث كالبحار وغيره (إن الله أدب
نبيه بآدابه ففوض إليه
الصفحه ١٣٥ :
الأول :
(الضمان):
إن مراد الإمام الصادق (ع) من هذه
الكلمة (ضمن) في هذه الجملة هو المعنى
الصفحه ١٥٣ : ، فما أن أرسلت الرسالة وإذا برسالة
من أبي وصلتني يقول فيها بأن زوجته قد توفيت.
وكتب أيضا : إنه قبل عشر
الصفحه ٣٤ :
الخلاصة :
وبهذا يظهر أن الزيارة لها في واقع
الأمر خمسة طرق في سندها ، ثلاثة منها فيما يوصل طريق
الصفحه ١١٥ : (ع) قال : (من أتى قبر
الحسين عليه السلام تشوقا إليه كتبه الله من الآمنين يوم القيامة ، وأعطى كتابه
بيمينه
الصفحه ١٥١ : :
كتب الولد الأكبر لآية الله الأمين
الدكتور محمد هادي الأمين :
بعد أربع سنين من وفاة والدي المرحوم
الصفحه ٢٠ :
كلهم أو بعضهم من غير الإمامية ولكنهم وثقوا ، والمعروف بين الأعلام حجية خبر
الثقة لأدلة كثيرة ليس هنا
الصفحه ٥١ :
الطريق الثاني :
الطريق الثاني لسند الزيارة وهو من
الشيخ إلى محمد ابن إسماعيل ابن بزیع، ومن