الصفحه ١٦ :
قرب أو بعد إن زيارته
مقبولة وسعيه مشكور وسلامه واصل غير محجوب وحاجته مقضية من الله بالغا ما بلغت
الصفحه ٢٩ : محمد ابن خالد الطيالسي عن سيف ابن عميرة قال : خرجت مع صفوان بن
مهران الجمال ... ، والتي مفادها أنه ذكر
الصفحه ٣١ : عليه واله). فان استطعت إن لا تنتشر يومك في حاجة فافعل ، فانه يوم نحس لا
تقضي فيه حاجة وان قضیت لم يبارك
الصفحه ٤١ : : أبو جعفر شيخ القميين وفقيههم ومتقدمهم ووجههم ويقال إنه
نزیل قم وما كان أصله منها : ثقة ثقة ، عين
الصفحه ٤٧ : ، صاحب التفسير الذي عده جملة من علمائنا أن كل من ورد في التفسير فهو
ثقة على ما صرح به مؤلفه. حيث (لا
الصفحه ٥١ : الإمام الباقر (ع).
وتفصيل القول في أحوال رجاله :
١ ـ الشيخ الطوسي : وقد تقدم الكلام عنه
وخلاصته أنه
الصفحه ٥٤ : الكلام على أنه جلیل القدر ثقة بناء على القرائن
المذكورة.
۳) محمد
ابن الحسن : وهو المتقدم ـ ابن الوليد
الصفحه ٥٥ : الاسمين رجال متعددون ، ولتحرير
ذلك نقول : لقد تسالم الأمر على أنه إذا أطلق ه ذين الاسمين (سعد والحميري
الصفحه ٥٦ : يخفى كفاية توثيق أحدهما ولا يلزم
الإجماع.
كما أن الأيرواني في كتابه (دروس
تمهيدية في القواعد الرجالية
الصفحه ٥٩ : :
١) الشيخ الطوسي : تقدم أنه أجل من أن
يوثق.
٢) الحسين ابن عبيد الله : وهو
الغضائري ـ المتقدم ـ استاذ الشيخ
الصفحه ٦١ :
ـ إن التعلبکري هذا العالم الجليل يكثر
الرواية عن شيخه أحمد ابن محمد ابن نخي ، فكيف يروي هذا الثقة
الصفحه ٦٤ :
بلا ريب. وكيف كان .. لم يقل أحد في شأنه بأنه أقل من كونه حسن الحال ، وأنه كولديه
في الجلالة وبضم ما
الصفحه ٩٨ : من اللازم ذكر الطريقة الموجودة في الروايات أولا
... والظاهر أن الموجود في الروايات الورادة عن
الصفحه ١٠٧ : النقي عليه السلام (١)
أن من قرأ مة اللعن في زيارة عاشوراء ثم قال : اللهم العنهم جميعا تسعة وتسعين مرة
الصفحه ١٣٤ :
وهنا ـ في هذا المقام ـ ثلاث ملاحظات
يلزم ذکرها :
ـ الأولى : أن تتناول تربة الحسين (ع)
شروطا