الصفحه ٨٥ :
جیم:
بعد أن ذكرنا بعض الآيات والروايات
الدالة على جواز ـ الجواز بالمعن الأعم من المستحب والواجب
الصفحه ١٠٢ :
عموما كما قال الكفعمي. الثاني : أن السيد ابن طاووس في المصباح والمزار کما نقل
ذلك العلامة المجلسي في
الصفحه ١٠٥ : .
السادس :
أن تكون الصلاة متصلة بالسجود ولعل هذا
أظهر المناسبة السجود بالصلاة ولأن ظاهر الخبر كون الصلاة
الصفحه ١٠٨ : عن كتاب الصدف. ولكنه ذكر أن لمحمد بن الحسن الطوسي أسانيد متعددة
عن الإمام الهادي عليه السلام
الصفحه ١١١ : عليه السلام أنه
قال : (علامات المؤمن خمس : صلاة الخمسين ، وزيارة الأربعين ، والتختم باليمين ،
وتعفير
الصفحه ١١٨ : عليه سيئة في سنته حتى
تحول عليه السنة. فإن زاره في السنة المقبلة غفرت له ذنوبه).
(١)
كما أن هناك
الصفحه ١٤٠ : كأن يقول : (عاهدت الله على أن لا أترك زيارة عاشوراء) أو : (علي
عهد الله أن لا أترك زيارة عاشوراء) مثلا
الصفحه ١٤٢ : ، أن نفزع في قضاء حوائجنا إلى الله سبحانه بهذه الزيارة ، ولعل معين من
المعاني : أنكم إذا لم تلتزموا
الصفحه ١٤٨ :
جار نشأ معه من صغر
سنه عند المعلم وغيره إلى أن صار عشارا وكان كذلك إلى أن مات ودفن في تلك المقبرة
الصفحه ١٥٠ : الجميع مهددون بالموت.
ثم قال الميرزا : إذا أصدرت حكما فهل هو
نافذ أم لا؟
فرد الجميع : إنه نافذ ويجب
الصفحه ١٥١ : المقصود من سؤالك هذا ، قلت : أنت بعيد الآن عنا وذهبت إلى العالم الآخر فبأي
الأعمال العلمية والخدمات
الصفحه ١٥٣ : أحد العوائل ، فوافقوا وأنا وهم في غاية
الرضا واليوم بعد العصر تقام مراسيم الخطبة ، وأرجوا أن تكون من
الصفحه ١٥٧ :
ناداني وأخي ، فذهبنا
نحوه وجدناه يتصبب عرقا وقال لنا : أذهبا وناما واعلما أني لن أموت وسأشفى من
الصفحه ٧ : بالسلام واجتهد
في الدعاء على قاتله وصلی من بعد ركعتين وليكن ذلك في صدر النهار
قبل أن تزول الشمس ثم ليندب
الصفحه ١٣ :
العالمين حتى فاق فضلهم فضل العالمين
جميع أسألك أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تكشف ممي ممي وهمي