الصفحه ١٠٣ : طرق للزيارة وهي
كالتالي :
الأول : أن يكون فعل تلك الأعمال
والأدعية قبل الصلاة وبعدها مکررا. وهذا
الصفحه ١٠٧ : أولها إلى آخرها.
وهذا ملخص ما أورده وقاله العلامة
الامين في كتاب آداب الزائر لمن يم الحائر بضمان وثواب
الصفحه ١٠٨ : .
وخلاصته المذكورة :
أنه إذا قرأ الإنسان زيارة عاشوراء ووصل
إلى جملة ... اللهم العن أول ظالم ظلم ... إلى
الصفحه ١٢٢ : فيوضاته لأنه خير وذلك من باب (إن ذكر الخير كنتم أوله وأصله وفرعه
ومعدنه ومأواه
الصفحه ١٢٤ :
الجانب الأول :
يشترك المعصومون (ع) ـ فيما يبدو ـ في
معظم الصفات وجلها وخصوصا بالنظر إلى الجانب
الصفحه ١٣١ :
ولكن مما يثير العجب إذا تعارضت زيارة
الحسين (ع) مع حفظ النفس
تخضع الثانية للأولى ، لما ورد عن
الصفحه ١٣٤ :
وهنا ـ في هذا المقام ـ ثلاث ملاحظات
يلزم ذکرها :
ـ الأولى : أن تتناول تربة الحسين (ع)
شروطا
الصفحه ١٣٥ :
الأول :
(الضمان):
إن مراد الإمام الصادق (ع) من هذه
الكلمة (ضمن) في هذه الجملة هو المعنى
الصفحه ١٣٦ : المراده هي
لنوعين :
الأول :
مسئولية الجمادات .. وهذا ظاهر في أنه
أمر تكوين ، وهذا يعني أن ضمان الأرض
الصفحه ١٤١ :
إن المقاطع الثلاثة
تشترك في صيغة الإطلاق في اللفظ كما في الأول (وحاجته مقضية) وفي الثاني (بقضا
الصفحه ١٤٤ : المقدمة عند الحديث عن
دواعي هذا البحث وقلت : قصة حدثت لأحد المؤمنين في أوربا ... ، سأذكرها القصة
الأولى من
الصفحه ١٤٥ :
القصة الأولى :
في يوم الجمعة الموافق ۱۲/ محرم
/۱۶۲۲
ه ألقى سماحة العلامة السيد حسين بن المرجع
الصفحه ١٥٠ :
کنت از اول تحصيل
العلوم الدينية ـ والكلام للشيخ الحائري ـ في سامراء عندما أصيب أهلها بوبا
الصفحه ١٥١ :
اليوم الأول لشهر محرم حتى إذا كان اليوم الثامن منه فرج الله عني بشكل خارق
للعادة.
القصة السابعة
الصفحه ١٥٤ : .
الأولى : أداء قرض والدي.
الثانية : طلب المغفرة.
الثالثة : الزيادة في العلم والإجتهاد.
كنت أبدأ