الصفحه ٣٦ : :
١ ـ الطريق الأول من الشيخ إلى محمد ابن
إسماعيل ابن بزیع ومنه إلى الإمام الباقر (ع).
٢ ـ الطريق الثاني من
الصفحه ٣٨ : : (ثقة لأنه من مشايخ النجاشي) ، وفي منتقى الجمان للشيخ حسن صاحب المعالم في
الجزء الأول في صفحتي ٤١ ـ ٤٠
الصفحه ٣٩ : .
وعليه فإن النقطة الثانية والثالثة
والرابعة هي نقاط ثابتة لابن أبي جيد ولكن بالنسبة للأولى (شيخ الإجازة
الصفحه ٤٠ : كثيرا ورأيت شيوخنا
يضعفونه فلم أرو عنه شيئا وتجنبته.
ـ وفي ترجمة آخر قال : وكان في أول أمره
ثبتأ ثم
الصفحه ٤١ : ابن إبراهيم في
الدرجة الأولى فيمن يروي عنهم الكليني ، فإنه روى عنه ما يقرب من ثلث أحاديث كتابه
فقد روى
الصفحه ٤٢ : ، بل غاية ما ذكره الطوسي والنجاشي أنه كوفي انتقل إلى قم
وأصحابنا يقولون إنه أول من نشر حديث الكوفيين في
الصفحه ٤٣ : والمختلف للعلامة ، والدروس للشهيد الأول ، وجامع المقاصد للمحقق
الكركي ، وكتاب المسالك والروضة للشهيد الثاني
الصفحه ٤٦ : قرائن كثيرة ذكرها السيد الخوئي في معجم رجال الحديث في الجزء
الأول منه في صفحتي ۹۰ ـ ۹۶
، ذكر فيها أن
الصفحه ٥٣ : هو ما سبق في خلاصة
الطريق الأول.
الصفحه ٥٥ : ) بهذه
الصورة فهما : الأول : سعد ابن عبد الله الأشعري القمي. والثاني : عبد الله ابن
جعفر الحميري.
وذلك
الصفحه ٥٧ : لأمرين : الأول : أنه يروي كثيرا عن سعد ابن
عبد الله ـ المتقدم ـ ، والثاني : أن محمد ابن يحي ـ تلميذه
الصفحه ٦٧ :
وبناء على الرأي الأول وهو كون جميع من
ذكر ثقات ، يكون ذكر اسم أحد الرجال في الكتاب بينة على
الصفحه ٧٣ :
الفصل الثاني
شبهات وردود
*
الشبهة الأولى : السب واللعن.
*
الشبهة الثانية : دعوى : التركيز
الصفحه ٧٥ : ء على البحث العلمي وليس الاستحسان العقلي المحض :
النقطة الأولى :
لابد أن نتعرف على معاني هذه الألفاظ
الصفحه ١٠٠ : ءة الزيارة أم أن الأول س لام وجيز والثاني هو قراءة الزيارة أم العكس؟
الظاهر والله العالم أن قراءة زيارة