الصفحه ١٥٤ :
تقريبا كتب لي الوالد : بأن الإمام موسی بن جعفر عليه السلام أدي قرضي فكتبت
له : لا ، الإمام الحسين عليه
الصفحه ٥ : كثيرا ، ودعتني لأن أبحث حول هذا الكتر
المهجور والتزود منه.
۲ ـ سمعت
من أحد المتدينين الذين لهم صيت بين
الصفحه ٦ : غير صحيحة
السند.!! لعمري ماذا يسمى الحكم على الشيء دون علم!! وغيرها من هذه الشبهات
كاختلاف الطريقة
الصفحه ٨٢ : الله ...) إلى آخر الرواية ،
والتي في معظمها اللعن من الله ورسوله على المخالفين.
* وقد ذكر الشيخ
الصفحه ٧٢ : المذكور سابقا ، أن جبرائیل (ع) جاء إلى النبي (ص)
بالبشرى له ولعلي وفاطمة والحسنين ، والبشري هي هذه الزيارة
الصفحه ٧٦ : لسب الإله ونحوه
فلا يفعل شيء يلزم منه ذلك من سب آلهتهم مثل سبهم وسب أصحابهم إذا كان موجب السب
النبي
الصفحه ١١١ : من الروايات كاحتباس
الوحي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أربعين يوما وغيرها من الأحداث كالانتقال
الصفحه ٨١ : کلام
مستحسن بأن يتره ـ كما يعبر ـ لسانه من اللعن ، في الوقت الذي لسان هذا النبي العظیم
داود يذكره
الصفحه ٧٧ :
قوم جهلة ، وسئل أبو
عبد الله عليه السلام عن قول النبي (ص) : (إن الشرك أخفى من دبيب النمل على
الصفحه ١٢٨ :
همومي وإذا ذكرت
الحسين (ع) تدمع عيني وتثور زفرتي فأنبأه الله ....)
مما يستفاد من الرواية أن نبي
الصفحه ١١٧ : الثمالي : عن علي ابن
الحسين عليهما السلام قال : من أحب أن يصافحه مائة ألف نبي وأربعة وعشرون ألف بي
فليزر
الصفحه ١٢٣ :
ومنتهاه) وكذا (وبکم
أخرجنا الله من الذل وفرج عنا غمرات الكروب وأنقذنا من شفا جرف الملكات
الصفحه ١٣٤ : العام ـ شفاء من كل داء
ـ والاستثناء الوارد هو (إلا السام) ،
ولكن يمعن الموت كما قال العلامة المجلسي في
الصفحه ٩ : ،
ولعن الله المهدي لهم بالتكين من قتالكم ، برئت إلى الله واليكم منهم ومن أشياعهم
وأتباعهم وأوليائهم.
يا
الصفحه ٣٦ : :
١ ـ الطريق الأول من الشيخ إلى محمد ابن
إسماعيل ابن بزیع ومنه إلى الإمام الباقر (ع).
٢ ـ الطريق الثاني من