الصفحه ٤١ : : أبو جعفر شيخ القميين وفقيههم ومتقدمهم ووجههم ويقال إنه
نزیل قم وما كان أصله منها : ثقة ثقة ، عين
الصفحه ٩٣ :
الشبهة الرابعة :
مفادها ::
هناك أكثر من طريقة في لسان الروايات
لزيارة عاشوراء ، فإن المنقول
الصفحه ٩٠ : الجاهلون والمنافقون ألذع سخرية وأكثر ضحكا من الإسلام غير أن النبي
العظيم لم يعر سخريتهم من الاهتمام ما كان
الصفحه ٤٥ : النجاشي وقال : محمد ابن
إسماعيل ابن بزيع أبو جعفر مولى المنصور وولد بزیع بیت ، منهم حمزة
ابن بزیع ، كان من
الصفحه ١٠ : وبالشأن الذي لكم عنده أن يعطيني بمصابي بكم أفضل ما يغطى
مصابا بمصيته ، يا لها من مصيبة ما أعظمها وأعظم
الصفحه ١٢ : کاشف رب المكروبين ، يا غياث المستغيثين ، یا صريخ
الصرخين ، يا من هو أقرب إلي من حبل الوريد ، يا من يحول
الصفحه ١٤٥ : ، وقبلت بالخيار الثاني
فأخذت الطفل إلى المنزل ، وكان ولدي لا يستطيع النوم من شدة السعال من الصبح إلى
الليل
الصفحه ١٥٦ : المرض في الليل وأغمي عليه نقلناه إلى المترل وكان في سكرات الموت
واستيقنا من موته ، فجلسنا في الغرفة نبكي
الصفحه ١٣٧ : الأخرى له
(ع) کاستحباب الدعاء تحت قبته ، وأن الأئمة من ذريته ، وما يحويه دم قلبه الطاهر
واسم الله الأعظم
الصفحه ١٦٢ :
٢١
الأربعون
حديثا
السيد
الخميني
٢٢
من
فقه الزهرا
الصفحه ٦٠ :
قرائن ، منها وأهمها
أنه ينقل ذلك عن أبيه محمد ابن يحي ـ المتقدم ـ الثقة الجليل.
وحال أحمد ابن
الصفحه ٤٣ :
بالتشدد لا نحتمل
إمكان تحققه إلا من رجل جدير بقبول الأحاديث منه ، وهو ليس إلا من كان ثقة بل في
الصفحه ١٥٠ : ء
الطاعون وكان كل يوم يموت جمع منهم وفي أحد الأيام كنت في مترل أستاذي السيد محمد
الفشار کي وكان فيه جمع من
الصفحه ١٥٧ : وسائل الاستشفاء وذهب إلى
الحمام وقد منعنا خجلنا من سؤاله عن سبب شفائه وعدم موته. وقد وقعت هذه الحادثة في
الصفحه ٤٦ : قرائن كثيرة ذكرها السيد الخوئي في معجم رجال الحديث في الجزء
الأول منه في صفحتي ۹۰ ـ ۹۶
، ذكر فيها أن