الصفحه ١٩ : أخبار الآحاد ، وقد اصطلح المتأخرون من علمائنا
على تقسيم الخبر الواحد باعتبار اختلاف أحوال رواته إلى
الصفحه ١٥ : محمد الحضرمي لم يأتنا بهذا عن أبي جعفر ع إنما أتانا بدعاء الزيارة
فقال صفوان وردت مع سيدي أبي عبد الله
الصفحه ١٥٩ : ءة
زيارة عاشوراء.
القصة الخامسة عشر :
نقل السيد الأبطحي عن الشيخ الناصري وهو
من ملازمي المرحوم آیة الله
الصفحه ١٢٤ : من
النصوص کالرواية الواردة والمتواترة في كتب الحديث كالبحار وغيره (إن الله أدب
نبيه بآدابه ففوض إليه
الصفحه ١٠١ : مانصه :
لا يخفى أنه حتی من ليس في ديانته
ولا في صدقه شك أن الطريقة المتبعة لدى المرحوم آية الله السيد
الصفحه ١٠٠ : صفوان وجهه إلى ناحية أبي عبد الله عليه السلام فقال لنا : تزورون الحسين
عليه السلام من هذا المكان عند رأس
الصفحه ٩٢ :
متبعة لدى السيد الميرزا الشيرازي (قدس)
كان يراها صحيحة ناتجة ع ن الجمع بين الأخبار(١)،
وربما كانت
الصفحه ٦١ : حديثه) فتأمل في (ص حة حديثه) ،
وبالجملة لم يقل أحد فيه أقل من كونه صحيح الحديث والذي عليه الأكثر الوثاقة
الصفحه ٦٧ : الرجال كما
يلي:
۱) جعفر
ابن محمد ابن قولويه : وهو صاحب الكتاب ، فهو أجل من أن يوثق موثق.
۲) حکیم
ابن
الصفحه ٢٥ : والسنن من صلوات وزيارات وغيرها ، وبعد الإطلاع
على بعض هذه المصادر ـ فيما هو متاح بين يدي ـ انتهيت إلى
الصفحه ٤٢ : ، بل غاية ما ذكره الطوسي والنجاشي أنه كوفي انتقل إلى قم
وأصحابنا يقولون إنه أول من نشر حديث الكوفيين في
الصفحه ٣٨ : الروايات ـ إلى أن قال
: فطريق ابن أبي جيد أعلى ، وللنجاشي عنه رواية كثيرة مع أنه ذكر في كتابه جماعة
من
الصفحه ٤٩ : مثله ـ مثل أخيه ـ في
الاعتقاد وأنه أكبر من أبي بكر رحمه الله تعالى)
٣) كما
ذكر السيد البروجردي في
الصفحه ٥٦ : عنه (محمد ابن يحي أبو جعفر
العطار القمي ، شيخ أصحابنا ثقة عين كثير الحديث له كتب منها كتاب مقتل الحسين
الصفحه ٦٢ : ، عين ، فقیه
، صحيح المذهب) (١)
فمقامه كما ترى من السمو والجلالة
والوثاقة.
٦) محمد ابن خالد الطيالسي