الصفحه ١٣٨ :
رابعا : تأملات في
فضل وبرکات زيارة عاشوراء :
جاء في ذيل زيارة عاشوراء وبعد دعاء
صفوان ما نصه
الصفحه ١٤٠ : الأول في اللمعة
وغيره ، وعلی کل حال ، سواء المبني على احتياجه إلى اللفظ أم لا ، فالعهد
بين الإنسان وربه
الصفحه ١٥٠ :
کنت از اول تحصيل
العلوم الدينية ـ والكلام للشيخ الحائري ـ في سامراء عندما أصيب أهلها بوبا
الصفحه ١٥٢ :
لهذه
الزيارة فوائد وبرکات كثيرة وهي طريق نحاتك في الدنيا والآخرة أسألكم الدعاء (١).
القصة
الصفحه ١٥٨ :
القصة الثالثة عشر :
ذكر السيد علي الموحد الأبطحي في كتابه (زيارة
عاشوراء وآثارها العجيبة) خمسة
الصفحه ١ :
زيارة عاشوراء
السنة الإلهية العظمی
البحث :
بتوفيق الله سبحانه قمت في هذا الكتاب
بالبحث في
الصفحه ٨ : ع حتى تشاركهم في درجاتهم ولا تعرف إلا
في الشهداء الذين استشهدوا معه وکتب لك ثواب زيارة كل ني وكل رسول
الصفحه ٩ :
البيت ، ولعن الله
امفتكم عن مقامكم وأزالتكم عن مراتبكم التي ربكم الله فيها ، ولعن الله أمة لكم
الصفحه ١٣ : عينيه ، ودخل عليه
الفقر في منزله ، والعلة والسقم في بدنه ، حتى تشغله تي بشغل شاغل لا فراغ له ،
وأنسه
الصفحه ٢٠ : السابقة تندرج نسلك طريق المشهور في ذلك ، ويلزم الالتفات إلى النتيجة
السابقة وهي : أن الخبر الصحيح وكذا
الصفحه ٢٤ : الرأي كثير من الأعلام وهذا الطريق ليس مهما في البحث.
٥ ـ رواية أحد الثلاثة : وهم (محمد ابن
عمير
الصفحه ٢٩ :
الطريق الثالث إلى محمد بن إسماعيل بن
بزيع كما في الفهرست صفحة ۲۳۹:
١ ـ الشيخ الطوسي
٢ ـ عن
الصفحه ٣٩ : :
١ ـ أنه شيخ إجازة للشيخ النجاشي.
٢ ـ أنه شيخ إجازة للشيخ الطوسي.
٣ ـ ذكر النجاشي في طرقه روایات
كثيرة
الصفحه ٤٨ : (ع) ، وعده الشيخ الطوسي في أصحاب الإمام الصادق (ع) أيضا.
ونقل هذه الحادثة ونتأمل فيها جيدا :
قال الكشي
الصفحه ٦٥ :
خلاصة الطريق الرابع
:
إن رجال السند في زيارة عاشوراء في هذا
الطريق هو أيضا صحيح ، صحيح ، وكل