الصفحه ٩٢ : طريقة السيد اليزدي صاحب العروة الوثقی
ـ الآتية في الفصل الثالث ـ كذلك أيضا ،
أي الجمع بين الأخبار
الصفحه ٩٤ : والإقامة فقال في سجوده ....
إلخ) (١)
ـ وفي الفقه الرضوي .. (وأما المنفرد
فيخطو تجاه القبلة خطوة برجله
الصفحه ٩٧ :
مدخل :
اختلفت الروايات الواردة في زيارة
عاشوراء وذلك في كيفية وطريقة الإتيان بالزيارة ، وها
الصفحه ٩٨ : من اللازم ذكر الطريقة الموجودة في الروايات أولا
... والظاهر أن الموجود في الروايات الورادة عن
الصفحه ١١٣ :
الفصل الرابع
١
ـ في فضل زيارة الإمام الحسين (ع) ، في كل وقت وحين
۲ ـ في
فضل زيارة الإمام
الصفحه ١٣٣ : بوجود
فضائل غيرها وذلك لورود (ومن فضله ..). وكذا وضع التربة في قبر الميت وما لها من
الفضل حيث ورد (يوضع
الصفحه ١٥٧ : وسائل الاستشفاء وذهب إلى
الحمام وقد منعنا خجلنا من سؤاله عن سبب شفائه وعدم موته. وقد وقعت هذه الحادثة في
الصفحه ١٤ : وآل محمد وأن تكشف عتي غي
وهمي وكربي في مقامي هذا ما كشفت عن بيك هه وتمه وكربه ، وكفيته هو عدوه ، اشف
الصفحه ٢١ :
تمهيدية في القواعد
الرجالية) حيث أفرد فصلا كاملا لذلك ونلخص ما أفاده في نقطتين :
الأولى : الطرق
الصفحه ٣٤ :
الخلاصة :
وبهذا يظهر أن الزيارة لها في واقع
الأمر خمسة طرق في سندها ، ثلاثة منها فيما يوصل طريق
الصفحه ٦١ : عن شخص لا يرى وثاقته!
وكذا الشيخ الصدوق فقد أكثر الرواية عنه ، يقول السيد بحر العلوم في فوائده
الصفحه ٦٦ :
الطريق الخامس :
وهذا الطريق هو المذكور في كتاب (كامل
الزيارات) لجعفر ابن محمد ابن قولویه وهو
الصفحه ٧٩ : القائلة : كيف يصر أهل البيت (ع) في
المداومة علی الزيارة بما تشمله من سب والقرآن يقول (ولا تسبوا ...) الآية
الصفحه ١٠٠ :
عاشوراء هو في رقم ۲
حيث جاء النص كالتالي : (فلما فرغنا من الزيارة ـ زيارة أمير المؤمنين عليه السلام
ـ صرف
الصفحه ١٠١ :
وقد ذكر محمد علي الطهراني في كتاب مفاتیح
الجنان للمحدث القمي في هامش رقم ـ ۱ ـ من ص ۵۲۹
وقال