الصفحه ١٣٥ :
الأول :
(الضمان):
إن مراد الإمام الصادق (ع) من هذه
الكلمة (ضمن) في هذه الجملة هو المعنى
الصفحه ١٣٦ :
الثاني :
عندنا في أصول الفقه في مباحث الألفاظ
قاعدة تقول (المعنى الحقيقي إذا كان فيه محذر ينتقل
الصفحه ١٤٢ :
تقدم الكلام في لفظ (تعاهد هذه الزيارة)
والتي تفيد ـ فيما تفيد ـ الالتزام بقراءة الزيارة سواء إلى
الصفحه ٢ :
الطيبين الطاهرين ،
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين.
الإهداء :
إن الأشخاص الذين لهم فضل علي في زرع
وغرس
الصفحه ٦ :
وأنا أعلم ـ شخصية ـ أن هذا الرجل هذه
عقيدته فعلا ولم يكن الأمر تحاشية أو غيره ، فقلت في نفسي
الصفحه ١٢ :
الصادق ع وأنا معه
قال فدعا صفوان بالزيارة التي رواها علقمة بن محمد الحضرمي عن أبي جعفر ع في يوم
الصفحه ١٨ : عاشوراء في خارطة علم الحديث
والدراية ، ونذكر هنا ـ
ونقتصر ـ على ما يخدم البحث مبتعدين قدر
الإمكان عن
الصفحه ٢٦ :
أما عن المصباح :
فنقول يلزم التنبيه إلى أمر مهم وهو : أن شيخ الطائفة في كتبه التهذيب والمصباح
الصفحه ٢٧ :
سند زيارة عاشوراء (الرواة)
الزيارة عاشوراء عدة طرق وأسانيد :
الأول:
ذكر الشيخ (ره) في
الصفحه ٣٠ :
وطريق الشيخ إلى محمد
ابن خالد الطيالسي مذكور في الفهرست صفحة۲۲۸
تحت رقم ١٤٨ وهو كما يلي
الصفحه ٣٢ : الحضرمي. ومن محمد بن إسماعيل إلى مالك الجهي
، هما سندان مختلفان ولكنهما مشتركان في كوما موصلان إلى الرواية
الصفحه ٦٠ : محمد ابن يحي العطار هو
حال ابن أبي جيد المتقدم حيث أنه لم يرد في حقه توثیق خاص كما نقل ذلك الشيخ
حسن
الصفحه ٦٢ : المتقدم ـ أحمد ابن محمد ـ وهو كما ذكرناه في الطريق الثالث من
أجلاء الطائفة وثقاقم.
٥) محمد ابن علي ابن
الصفحه ٨٨ : على قضايا أهم من ذلك والتي
منها قيمة (الوحدة) ، أي الوحدة بين المسلمين في الوقت الذي نحن فيه بأمس
الصفحه ٩٠ : الشرعية في جميع أبواب
الفقه الصلاة والحج والخمس والجهاد وو ...، وكذا يستلزم الإعراض عن جملة من
الروايات