الصفحه ١٥٣ :
فذهبت إلى أحد الأصدقاء الذي كنت مطمئنا
منه بأنه يجيبي وطلبت منه ابنته هذا الشاب المؤمن ، في
الصفحه ٤ : عظماؤنا وعلماؤنا كالشيخ الطوسي وابن طاووس وابن قولويه
والمحدث القمي وغيرهم في كتبهم (رحمهم الله).
ومن
الصفحه ١٠ :
يجعلني معكم في
الدنيا والآخرة ، وأن يثبت لي عندكم قدم صدق في الدنيا والآخرة ، وأسأله أن يعني
الصفحه ٤٠ :
مبن دلالة شيخوخة الإجازة بالنسبة
للنجاشي على الوثاقة :
ذكر النجاشي في ترجمة بعض الرواة ما
الصفحه ٤١ : ، مسكون إليه.
(١)
ويقول عنه الشيخ الطوسي في الفهرست :
محمد ابن الحسن ابن الوليد القمي ، جلیل القدر عارف
الصفحه ٤٧ :
١ ـ وروده في أكثر من موضع في كتاب كامل
الزيارات ، وبناء على توثيق جميع من ذكر في الكامل بتصريح
الصفحه ٥٣ :
٤ ـ علي ابن إبراهيم :
وقد تقدم الكلام عنه ، ولا ريب في
جلالته ووثاقته.
٥ ـ أبوه ، إبراهيم ابن
الصفحه ٦٧ :
وبناء على الرأي الأول وهو كون جميع من
ذكر ثقات ، يكون ذكر اسم أحد الرجال في الكتاب بينة على
الصفحه ٧٤ : والتساؤلات والتي منها :
ـ كيف يصر أهل البيت (ع) على المداومة
على هذه الزيارة وهي تشمل هذا السب واللعن في
الصفحه ٨٢ : الفريقان ، ومن هذه النماذج الواردة :
* ذكر العلامة المجلسي (قدس سره) في
بحار الأنوار ج ۲۲
ص ٤۹۰
أن النبي
الصفحه ٨٤ :
وعلى هذا النحو.
* ومما جاء في كتب السنة من الروايات عن
النبي الأعظم (ص) ـ وهي كثة جدا ـ والتي
الصفحه ٩١ : الشبهة لا تحتاج
إلى كثير تأمل في تفنيدها ، ومن شدة ضعف هذا الرأي لا أحد يتبناه ...
وكيف كان .. يلزم
الصفحه ١٠٢ : الصلاة قبل وبعد الزيارة ،
وهذا بلا ريب أحوط لإحتمال فعلها في هذه الموراد بسبب الإجمال السابق.
الثانية
الصفحه ١٢٣ : ).
ثالثا :
النقطة الثالثة والأخيرة في المقدمة
معقودة لتبيين المراد بصورة إجمالية ومقتضبة من هذه الأسطر
الصفحه ١٣٤ :
وهنا ـ في هذا المقام ـ ثلاث ملاحظات
يلزم ذکرها :
ـ الأولى : أن تتناول تربة الحسين (ع)
شروطا