الصفحه ٥٩ : الجمال ، الذي
يروي الزيارة مع الدعاء عن الإمام الصادق (ع).
ونبحث هنا عن أحوال هذا السند ورجاله
الصفحه ٦٧ : الأصحاب إلى عد الرواية الواقع فيها حکیم ابن داوود ابن حکیم
مع صحة ووثاقة جميع الرجال صحيحة.
۳) محمد
ابن
الصفحه ٧٠ : مجال للشك في سند الزيارة ، بل إن
البعض شكك دون تحقيق مع الأسف ـ بسبب شبهات من هنا وهناك والتي سنناقش
الصفحه ٧٧ : قد أشركوا من حيث لا يعلمون. وبهذا
نكون قد تعرفنا على معین وموقع (السب) لغة واصطلاحا.
الشتم : معناه
الصفحه ٩٠ : والتي تعد بالمئات ، التي تتعارض مع هذه الدعوة ، كما هو موجود في كتب الحديث
، أنظر بحار الأنوار للعلامة
الصفحه ٩٤ :
الاختلاف فهناك أكثر من طريق للتعامل معها.
بل نزيد ونقول لو أن التعارض بين
روايتين معينتين مستحکم ، أي
الصفحه ٩٨ : ).
٣/ الإجتهاد في الدعاء على قاتليه.
٤/ الصلاة ركعتين (صلاة الزيارة).
مع ملاحظة كون فعل ذلك كله في صدر
النهار
الصفحه ١٠٠ : أمير المؤمنين صلوات الله عليه من ههنا وأومأ
إليه أبو عبد الله عليه السلام وأنا معه. قال : فدعا ص فوان
الصفحه ١٠٥ : بعد كل سلام ولعن. وهذا
الرأي ما استظهره العلامة وهو كما يلي:
۱/ قراءة
الزيارة مع اللعن مائة والسلام
الصفحه ١٠٧ :
كفي عن المائة وكذا السلام. وكذا في كتاب (ربع قرن مع العلامة الأميني) للحاج حسين
الشاكري حيث جاء في
الصفحه ١٠٨ :
ومثله ـ مع اختلاف يسير ـ ما نقله صاحب
كتاب (ضياء الصالحين) في ص ۱۸۳ عن نقل النص عن
ممتاز الدعوات
الصفحه ١١١ : ولكن مع بالغ الأسف (أيها القارئ الكريم) حاولت
جاهدا عبر وسائل مختلفة أن أتوصل إلى كلام أحد الأعلام في
الصفحه ١١٧ : (ع)؟ قلت : وتزوره جعلت فداك؟ قال
: كيف لا أزوره؟ والله يزوره في كل ليلة جمعة يهبط مع الملائكة إليه والأنبيا
الصفحه ١٢٣ : المقام ، فيما ورد عن مختصات الإمام الحسين (ع) التي لا يشترك معه أحد فيها
فوحده وحده الذي يختص كما لا
الصفحه ١٢٦ : ، بل نزيد على ذلك بأنه صلوات الله وسلامه عليه
له خصوصيات لا يشترك معه أحد فيها .. والنقطة التالية