الصفحه ١٥٤ : .
الأولى : أداء قرض والدي.
الثانية : طلب المغفرة.
الثالثة : الزيادة في العلم والإجتهاد.
كنت أبدأ
الصفحه ٥ :
الداعي لأن أبحث حول
الزيارة .. وأهم هذه الأسباب :
١ ـ قصة حدثت لأحد المؤمنين في
أوربا ، وسأذكر
الصفحه ٣٧ :
الطريق الأول :
وللتعرف على حال السند المذكور في
الطريق الأول والذي هو بهذا الشكل : عن شيخ
الصفحه ٤٤ : الطوسي (ره) في الفهرست ص
۳۷:له ـ إبراهيم ابن هاشم ـ عشرات المصنفات ... ، ثم ذكر طرقه إلى تلك
المصنفات
الصفحه ٤٦ :
۸
ـ ٧ ـ صالح
ابن عقبة وسيف ابن عميرة :
بما أن في سند الزيارة ذكر الاثنين معا
على سبيل الجمع
الصفحه ٥٠ : إلى نتيجة وهي أنه ثقة جلیل القدر.
فعليه يكون طريق السند الواقع فيه علقمة
ابن محمد الحضرمي صحيح
الصفحه ٥٢ :
عن شيوخه ومات رحمه
الله في نصف صفر سنة إحدى عشر وأربعمائة.
ومثل ذلك قاله الشيخ أيضا.
ويقول
الصفحه ٧٠ : الطرق الأربعة صحيحة.
وعليه يتضح أن الزيارة كما في مصباح
الشيخ الطوسي على اختلاف الرواة صحيحة.
أما
الصفحه ٧٧ : صفوانة
سوداء في ليلة ظلماء) فقال (ع): كان المؤمنون يسبون ما يعبد المشركون من دون الله
، وكان المشركون
الصفحه ٨٥ : والمكروه والمباح ـ اللعن
بل رجحانه ، بل وجوبه في بعض الموارد ، نذكر هنا دليلا مستقلا منسلا من النصوص وقد
الصفحه ٨٦ :
ثانيا :
هل نرد کلام الله ـ سبحانه ـ بهذا
الاستحسان؟:
إن القائلين بعدم وجوب اللعن ـ في بعض
الصفحه ١١٥ :
أولا : فضل زيارة
الحسين (ع) في كل وقت وحين :
يوجد في الروايات حث مؤکد على زيارة
الحسين عليه
الصفحه ١٢٢ :
ثانيا :
إن حديثنا عن الإمام الحسين (ع) في أية
جنبة من جوانبه في حقيقته لو مجرد عن الأمر
الصفحه ١٢٧ :
• الجانب الثاني :
بعض خصوصیات الإمام الحسين (ع)
التي لا يشترك معه أحد فيها : من الثابت أن رسول
الصفحه ١٣٩ : :
إن استحباب الإتيان بزيارة عاشوراء ليس
فقط في يوم عاشوراء قبل الزوال ، أو أنما لابد وأن أتی من قرب أي