الصفحه ٣٨ : بالنسبة إلى ابن أبي جيد فأهم ما
يمكن قوله في توثيقه هو كونه شیخ الإجازة ومن مشايخ الشيخ والنجاشي.
وقبل
الصفحه ٤١ : الأعلام إلى توثيق جميع من
ورد ذكره في هذا التفسير ، وذهب آخرون إلى توثيق مشايخ علي ابن إبراهيم فقط، وهذا
الصفحه ٥٠ : إلى نتيجة وهي أنه ثقة جلیل القدر.
فعليه يكون طريق السند الواقع فيه علقمة
ابن محمد الحضرمي صحيح
الصفحه ٥١ :
الطريق الثاني :
الطريق الثاني لسند الزيارة وهو من
الشيخ إلى محمد ابن إسماعيل ابن بزیع، ومن
الصفحه ٥٤ :
الطريق الثالث :
وهو أيضا طريق من الشيخ إلى محمد ابن
إسماعيل ابن بزیع ، ومن الأخير
إلى الإمام
الصفحه ٦١ :
السيرافي إلى النجاشي في جواب کتابه أمرا يشعر بالتسليم بوثاقة أحمد ابن محمد ابن حي
العطار ، وهذه الرسالة
الصفحه ٦٤ : الجمال :
صفوان الجمال الفقيه الصالح الثقة
المشهور في رواية عن الإمام الكاظم (ع) بالنسبة إلى الجمال التي
الصفحه ٦٧ : الزيارات)
وكذا في التهذيب في باب صلاة الغدير. وبناء على هذه البينة نخلص إلى أنه من الثقات
، وعليه ذهب
الصفحه ٨١ : ويتقرب إلى الله بذلك!
ـ وفي سورة الأحزاب آية ٦٤ قال جل اسمه
: (إن الله لعن الكافرين
وأعد لهم سعيرا
الصفحه ٨٣ :
السابعة : يوم حملوا على رسول الله صلى
الله عليه وآله في العقبة وهم اثنا عشر رجلا من بني أمية
الصفحه ٨٩ :
وبعد ذلك يمكن القول :
إن التهكم وغيره ـ مما ذكر ـ لا يكفي
لرفع اليد عن الأحكام الإلهية الثابتة
الصفحه ٩١ : الشبهة لا تحتاج
إلى كثير تأمل في تفنيدها ، ومن شدة ضعف هذا الرأي لا أحد يتبناه ...
وكيف كان .. يلزم
الصفحه ١٠٠ : صفوان وجهه إلى ناحية أبي عبد الله عليه السلام فقال لنا : تزورون الحسين
عليه السلام من هذا المكان عند رأس
الصفحه ١٠٦ :
الخلاصة :
وبهذا تظهر الطرق المتعددة في الزيارة
والتي تربو على ثمانية طرق بالإضافة إلى نص
الصفحه ١٢٥ : تصير وتسري الولاية.
وهي بهذا المعنى لا تنفي التفاضل فيما
بينهم (ع) بل إنه بالإضافة إلى جميع هذه