الصفحه ١٠٧ : المولى محمد الشريف ابن الرضا الشيراويني.
والكتاب في محلدين ، وقد ذكر في المجلد الثاني وقال :
حدثني محمد
الصفحه ١٣١ : قتیل الله وابن
قتيله ، السلام عليك يا ثار الله وابن ثأره ، السلام عليك یا وتر الله في
السماوات والأرض
الصفحه ٤ : عظماؤنا وعلماؤنا كالشيخ الطوسي وابن طاووس وابن قولويه
والمحدث القمي وغيرهم في كتبهم (رحمهم الله).
ومن
الصفحه ٢٧ :
سند زيارة عاشوراء (الرواة)
الزيارة عاشوراء عدة طرق وأسانيد :
الأول:
ذكر الشيخ (ره) في
الصفحه ١٦١ :
الشيخ
الطوسي
٩
کامل
الزیارات
الشيخ
ابن قولویه
١٠
مفاتیح
الجنان
الصفحه ٢١ :
تمهيدية في القواعد
الرجالية) حيث أفرد فصلا كاملا لذلك ونلخص ما أفاده في نقطتين :
الأولى : الطرق
الصفحه ٧٩ : أبي المعالي الجويني الذي ذكره ابن أبي
الحديد في شرح نهج البلاغة ج۲۰ ص ۱۱. حيث
قال : ما الذي ألزمنا
الصفحه ٣٣ : بطبقات ولذلك لا
يرد هذا الاحتمال.
إذا يتضح مما سبق أن الظاهر من سند
الزيارة التي ينقلها بن قولويه في
الصفحه ٧٦ : البحار في الجزء ۱۸
ص ۱۰۸
ما نصه : قوله تعالى : (ولا تسبوا ...) قال الطبرسي رحمه الله : قال ابن عباس :
لما
الصفحه ١١٨ :
وعن الإمام الباقر (ع) : (من زار الحسين
عليه السلام في ليلة النصف من شعبان غفرت له ذنوبه ولم تكتب
الصفحه ١١٧ :
وغيرها (والله
العالم)، انظر كتاب نور العين في ثواب زيارة الإمام الحسين (ع).
وكذلك الحث على
الصفحه ١٥٦ : المحلاتي ابن
المرحوم المحلاتي من الشيخ مشکور نفسه.
القصة الثانية عشر :
كان أحد المؤمنين يدعي ، الحاج
الصفحه ٢٥ :
زيارة عاشوراء في
المصادر
وردت زيارة عاشوراء في جملة من أمهات
كتبنا الروائية أو الخاصة بالآداب
الصفحه ٩٣ : :
وردت لدينا مجموعة روايات في استحباب
الفصل بين الأذان والإقامة فمن هذه الروايات :
ـ صحیح سليمان ابن
الصفحه ١٥٩ :
وكلهم جالسين في غرفة واحدة من غرف
الجنة ، فسلمت علی آية الله الخادمي ، وسألته عن علة جلوسهم