الصفحه ٤٧ :
١ ـ وروده في أكثر من موضع في كتاب كامل
الزيارات ، وبناء على توثيق جميع من ذكر في الكامل بتصريح
الصفحه ٨٠ :
والآل (ع).
٢ ـ هل يمكن رد کتاب الله بسبب
اللعن!.
۳ ـ مناقشة
الشبهة.
أولا : مشروعية اللعن :
وقبل
الصفحه ١٠٨ :
ومثله ـ مع اختلاف يسير ـ ما نقله صاحب
كتاب (ضياء الصالحين) في ص ۱۸۳ عن نقل النص عن
ممتاز الدعوات
الصفحه ١١٩ : بصدده في هذا الكتاب ،
وتكفي هذه الزيارة لإثبات ذلك.
٩ ـ ليلة الأربعين (العشرين من شهر صفر)
ويومه
الصفحه ١ :
زيارة عاشوراء
السنة الإلهية العظمی
البحث :
بتوفيق الله سبحانه قمت في هذا الكتاب
بالبحث في
الصفحه ٢ : لنا بممارسة البحث والكتابة. أسأل الله تعالى أن يفيض عليه شئابیب
الرحمة والرضوان.
الصفحه ٣ :
٣ ـ أخيرا ، وقبل أكثر من سنة
ونصف من كتابة هذه الأسطر أخبرت حينها زوجتي بعظمة وفضل زيارة عاشورا
الصفحه ٦ :
من الكتاب المثقفين ، جاء ذكر زيارة عاشوراء فقال أحدهم :
إن هذه الزيارة مليئة باللعن لذا فإنما في ظني
الصفحه ٢٠ : ، كيف نتعرف على الطريقة
المتبعة لدى العلماء لإثبات وثاقة الرواة؟ ونذكر باختصار شديد ما أفاده صاحب كتاب
الصفحه ٢٧ : بزیع ، ننظر إلى كتابه (الفهرست) أو المشيخة.
وعلى ما في الفهرست توجد ثلاثة طرق
للشيخ إلى محمد بن
الصفحه ٣٣ : كتابه هو :
ـ أورد ابن قولویه
ـ عن حكيم بن داوود بن حكيم وغيره
محمد بن موسى الهمداني
محمد ابن
الصفحه ٤٢ : معجم رجال الحديث ، ونقله الأيرواني في كتابه أيضا ، فلا يحتمل أن
هذا الإكثار قد تحقق مع عدم الوثاقة
الصفحه ٥١ : الطوسي ، وهو والد أحمد الغضائري صاحب رجال الغضائري ، والذي وقع في
هذا الكتاب ما تقدم من عدم ثبوت النسبة
الصفحه ٧٠ : الطريق الخامس وهو طريق ابن قولويه
كما في كتاب كامل الزيارات ، ومن ابن قولويه إلى الإمام الباقر (ع) ، وهذا
الصفحه ٧٥ : . ومثله في تاج العروس ج ۱ ص ۲۹۲
، وكذا كتاب العين ، وغيرهما من الصحاح والقواميس اللغوية