الصفحه ٢١ : كثير من علمائنا أن التطبيق العملي للبحث عن
وثاقة الرواة له اتحاهان : الأول هو (الطريق الخاص لإثبات
الصفحه ٢٣ : الأخذ
به (راجع کتاب دروس تمهيدية).
٢ ـ رواة كامل الزيارات (وهذا الكتاب
مهم في البحث) وهو الجعفر ابن
الصفحه ٣٧ : أجمع على
وثاقتهم .. أي أن الطرق في توثيق الرواة المتقدمة لا تنطبق عليه إلا في (شيخ
الإجازة).
وقد
الصفحه ٤٤ : منازل الرجال بقدر روایتهم عنا.) علما بأن الشهيد
الثاني من المشهورين بالتشدد في قبول الروايات وأحوال
الصفحه ٥٢ : توثيق ابن طاووس وبعض من تأخر عنه ولا
من جهة أنه كثير الرواية أو أنه شيخ الإجازة ، فإنه لا ع برة بشيء من
الصفحه ٥٣ : لوثاقة جميع رجال السند ، فعليه تكون الرواية ص
حيحة ، والصحة حجة بلا خلاف. وإن تأمل البعض في علقمة فالقول
الصفحه ٥٤ : وثاقة أحدهما كافية في ثبوت
صحة الرواية أو الزيارة وهذا
الأمر لا خلاف فيه.
الصفحه ٥٨ : (الصحيح) من أقسام الحديث ، وذلك لوثاقة جميع
الرواة والله العالم.
الصفحه ٥٩ : الاسم (احمد
ابن محمد ابن يحي) مشتركا بين مجموعة من الرواة ، ولكننا جزمنا بكونه العطار لوجود
مجموعة
الصفحه ٦٢ : وصلتنا من روايات وقع في
__________________
(١) رجال النجاشي ص۳۶۹.
(٢) رجال الطوسي ص
٤٤١
الصفحه ٧٠ : الطرق الأربعة صحيحة.
وعليه يتضح أن الزيارة كما في مصباح
الشيخ الطوسي على اختلاف الرواة صحيحة.
أما
الصفحه ٧٨ : يعبر أهل السلوك ـ واقع ما
دامت المعصية الموبقة توافق خيارات الإنسان. وقد وردت آيات كثيرة وروايات لا
الصفحه ٨٠ : البدء نشير إلى أننا سنذكر نماذج
من الآيات والروايات ليس إلا ، ولو أردنا استقصاء جميع ما ورد من النصوص
الصفحه ٨٤ :
وعلى هذا النحو.
* ومما جاء في كتب السنة من الروايات عن
النبي الأعظم (ص) ـ وهي كثة جدا ـ والتي
الصفحه ٨٥ :
جیم:
بعد أن ذكرنا بعض الآيات والروايات
الدالة على جواز ـ الجواز بالمعن الأعم من المستحب والواجب