الصفحه ٦٢ : أيضا حسن الحال) (٣)
ومحمد ابن خالد الطيالسي من أصحاب
الإمام الكاظم (ع) على ما في رجال الشيخ. ولمحمد ابن
الصفحه ٦٨ : .
خلاصة الطريق الخامس
:
وبناء على ما مر في أحوال الرجال
الواقعين في سند الزيارة المروية في كامل الزيارات
الصفحه ٣٥ : الكلباسي أظهر ضعف هذا القول ، بل إن الزيارة لها طريقان. وهذا على
ما يظهر من محموعة قرائن هو الصواب ، وهو ما
الصفحه ٤٧ : يعارض التضعيف المنسوب إلى ابن الغضائري توثيق
علي ابن إبراهيم لما عرفت غير مرة من أن نسبة الكتاب إلى ابن
الصفحه ١٠٧ : النقي عليه السلام (١)
أن من قرأ مة اللعن في زيارة عاشوراء ثم قال : اللهم العنهم جميعا تسعة وتسعين مرة
الصفحه ١٠٨ : وقتا من المرء، جاءت هذه الرواية
بهذا السند عن الإمام الهادي عليه السلام مختصر الزيارة ، وخصوص الاختصار
الصفحه ١٠١ :
وقد ذكر محمد علي الطهراني في كتاب مفاتیح
الجنان للمحدث القمي في هامش رقم ـ ۱ ـ من ص ۵۲۹
وقال
الصفحه ١٥٩ :
وكلهم جالسين في غرفة واحدة من غرف
الجنة ، فسلمت علی آية الله الخادمي ، وسألته عن علة جلوسهم
الصفحه ١٤٩ : أزمات وأزمات أخرى. فأرشدني سماحته إلى قراءة زيارة عاشوراء
الحسين عليه السلام بمائة مرة السلام ومائة مرة
الصفحه ١٥٣ : استمرت
أربع سنوات من السنة ١٣١٤ ه إلى ۱۳۱۸ ه. كتبت إلى أبي
ليرسل رسالة يشرح لي فيها حالته لأني قلق عليه
الصفحه ٤٨ : عليه ستره فأنت ما جاء بك ها هنا؟ قال : فطلب من
أبي علقمة أن يكف عنه فكف عنه (١).
من خلال هذه المناظرة
الصفحه ١٠٤ : الدعاءين مائة بعد
الصلاة ويأتي بما بعدها. وعليه :
۱/ قراءة
زيارة عاشوراء إلى أن يصل إلى اللعن مائة مرة
الصفحه ١٠٩ : عليهم إما عنهم أي هم يقرؤون الزيارة أربعين مرة ، أو أنهم يأمرون بذلك.
وفيما اطلعت عليه لم أجد نصا
الصفحه ١١ : الله أبدا ما بقيت بقي الليل والنهار ، ولا جعله
الله آخر
العهد مني لزيارتكم ، أهل البيت السلام على
الصفحه ١٤١ : الضمان يأتي الضمان من الباري جل وعلا.
فيحتار المرء في الإجابة على : لماذا كل
ذلك؟
وربما يصح لو قلنا