الصفحه ٨٥ :
جیم:
بعد أن ذكرنا بعض الآيات والروايات
الدالة على جواز ـ الجواز بالمعن الأعم من المستحب والواجب
الصفحه ٣ : ء مع ذكر بعض
القصص لها ، فرأيتها مبادرة ومداومة على هذه الزيارة إلى درجة أنها ـ كما قالت لي
ـ تستحي أن
الصفحه ١٣٣ : التراب
أكله حرام ناهيك عما يسبه من أمراض وغيرها ، والشيء الذي هذا شأنه على نقيضه تربة
الحسين (ع) حيث
الصفحه ٥ : الناس والداعين للانفتاح أنه قال ـ ما مفاده ـ
: إن زيارة عاشوراء لا نذكرها كثيرا بين الناس لما فيها من
الصفحه ٣٦ : :
١ ـ الطريق الأول من الشيخ إلى محمد ابن
إسماعيل ابن بزیع ومنه إلى الإمام الباقر (ع).
٢ ـ الطريق الثاني من
الصفحه ٦ : .. علينا
إذا أن لا نقرأ القرآن فإن فيه كثيرا من
اللعن على الظالمين!!
ثانيا : في أحد المجالس التي تضم جملة
الصفحه ١٠٣ : يعني الإتيان بالزيارة والدعاء وغيرها على
أي وجه من الوجوه السابقة ولكن المهم الإتيان بالصلاة قبل وبعد
الصفحه ١١٩ : سنته)
(٢).
۷ ـ يوم
عرفة :
عن الإمام الصادق (ع) : (من أتى قبر
الحسين عليه السلام بعرفة أقلبه الله
الصفحه ٦٦ : الخلاف في أن الثقات هل هم شيوخ ابن
قولويه أم جميع المذكورين ، وقلنا إن الذي عليه الأكثر هو كون جميع من
الصفحه ١٣٤ : العام ـ شفاء من كل داء
ـ والاستثناء الوارد هو (إلا السام) ،
ولكن يمعن الموت كما قال العلامة المجلسي في
الصفحه ٩٩ : أن هذه الطريقة أتي بها الإمام الصادق عليه السلام
مع جماعة من الأصحاب منهم (صفوان بن مهران) ، والمهم
الصفحه ١١٤ : الألفاظ : (السلام عليك يا أبا
عبد الله) لها من الثواب والفضل ، بل الأثر التشريعي والتكوين ما يذهل ذوي
الصفحه ٤ :
مقدمه :
المداومة على الآداب والسنن لا يمكن حصر
ثوابها وثمارها (وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها
الصفحه ٢٦ :
أما عن المصباح :
فنقول يلزم التنبيه إلى أمر مهم وهو : أن شيخ الطائفة في كتبه التهذيب والمصباح
الصفحه ٢٨ :
الطريق الأول إلى محمد بن إسماعيل بن
بزيع كما في الفهرست صفحة ۲۱٥
تحت رقم ٦٠٥:
١ ـ الشيخ