الصفحه ١٣٩ : ذكرها الإمام (ع)
فيها دلالات وإشارات إلى عظمة الزيارة وإلى ضرورة الالتزام والمداومة عليها.
فإن لفظ
الصفحه ١٣٥ : ء الشيعة ـ باختصار
ـ عن هذه الكلمة هو (التعهد بالدين
للغير بنحو ينتقل من ذمة المضمون عنه إلى ذمة الضامن
الصفحه ٢٥ : والسنن من صلوات وزيارات وغيرها ، وبعد الإطلاع
على بعض هذه المصادر ـ فيما هو متاح بين يدي ـ انتهيت إلى
الصفحه ١٤٢ : حاجة أو لمجرد السلام
والتقرب إلى الله س بحانه ، ثم يأتي التوجيه من المعصوم (ع) لصفوان وهو بالتالي
لنا
الصفحه ٥٠ :
وعلى فرض ذلك فالذي عليه الأكثر من العلماء والمحققين أن الرواية الحسنة حجة كما
صرح به النائيني وغيره
الصفحه ١٥٥ : عنه أحد.
وعندما نفض الشيخ مشکور من نومه ذهب إلى
منزل آية الله الميرزا محمد تقي الشيرازي وقص عليه
الصفحه ٨٨ :
الشبهة الثانية :
مفادها :
لا ينبغي التركيز على هذه الزيارة (زيارة
عاشوراء) لما تتضمنه من أمور
الصفحه ٩٣ : ء
الله ـ مفصلا ، ولكن ما يمكن قوله هنا عين ما قيل في النقطة السابقة من باب تعدد المطلوب
الاستحبابي ، أو
الصفحه ٩١ : الرد على ذلك :
إن ورود أدب أو سنة ، بل وحتى حكم في
أكثر من نص منقول من أكثر من معصوم (ع) وتكون هذه
الصفحه ٣٠ : بن إسماعيل ، عن صالح بن عقبة ، عن مالك الجهني
، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) ، قال : من زار
الصفحه ٩٨ : من اللازم ذكر الطريقة الموجودة في الروايات أولا
... والظاهر أن الموجود في الروايات الورادة عن
الصفحه ٥٤ :
الطريق الثالث :
وهو أيضا طريق من الشيخ إلى محمد ابن
إسماعيل ابن بزیع ، ومن الأخير
إلى الإمام
الصفحه ٥٥ : الشيخ
إلى كثير من الأصول ، كما أن طريق الشيخ إليهما كذلك صحيح ، وعلى أي حال فهما
المتقدمان ، وعليه نبحث
الصفحه ٣٧ : والفهرست ورجال الشيخ. والكلام ليس في حاله بل أطبقت العصابة على توثيق
من يوثقه الشيخ وحجية كلامه على
الصفحه ٧٨ : أيضا
كما سبق ، وعلى هذا لا يظهر فرق بين اللفظين إلا إذا قلنا أن الشتم مختص بما سبق
أو مختص بسب مسلم من