الصفحه ٧ : الطائفة الطوسي
ـ رضوان الله عليه ـ حيث جاء في الكتاب ما نصه :روی محمد بن إسماعيل بن بزیع
عن صالح بن عقبة
الصفحه ٦٧ : الزيارات)
وكذا في التهذيب في باب صلاة الغدير. وبناء على هذه البينة نخلص إلى أنه من الثقات
، وعليه ذهب
الصفحه ٣٨ :
، وقلنا
أيضا إنه توجد طرق خاصة يمكن التعرف عليها من خلال البحث وضم بعض القرائن مع بعضها.
ولكن
الصفحه ٤١ : الأعلام إلى توثيق جميع من
ورد ذكره في هذا التفسير ، وذهب آخرون إلى توثيق مشايخ علي ابن إبراهيم فقط، وهذا
الصفحه ١٤٦ : المعاناة وفجأة رأيناه في حالة
احتضار حيث اشتد عليه المرض فأخذته إلى المستشفى في تلك البلاد (إحدى الدول
الصفحه ١٢٥ : وغيره والقدرة على تسيير الرياح وو .... والكثير من ذلك والتي
لا تتسع هذه الأسطر لسردها ..
وذلك كله
الصفحه ٧٤ : والتساؤلات والتي منها :
ـ كيف يصر أهل البيت (ع) على المداومة
على هذه الزيارة وهي تشمل هذا السب واللعن في
الصفحه ٦٣ :
ذكرنا شأنه وأنه ثقة ، وهذا الأمر يشير إلى وثاقته.
ـ إن علي ابن الحسن ابن فضال ، يروي عن
الطيالسي ، وقد
الصفحه ٥١ :
الطريق الثاني :
الطريق الثاني لسند الزيارة وهو من
الشيخ إلى محمد ابن إسماعيل ابن بزیع، ومن
الصفحه ١٣٢ :
يوجد في عالم الخليقة
من أقصاه إلى أدناه إنسان خلع عليه ـ من عالم الغيب ـ هذه الألفاظ والعناوين
الصفحه ٤٠ :
مبن دلالة شيخوخة الإجازة بالنسبة
للنجاشي على الوثاقة :
ذكر النجاشي في ترجمة بعض الرواة ما
الصفحه ٨ : عليك وعلى الأرواح التي حلت بفنائك ، وأناخت برخلك عليكم
مني جميعا سلام الله أبدا ما بقيت وبقي الليل
الصفحه ٩٠ :
ثم بعد ذلك : فإن العمل بهذه الدعوى
والبناء عليها يستلزم بالضرورة التخلي عن الكثير من الأحكام
الصفحه ١٢٨ :
همومي وإذا ذكرت
الحسين (ع) تدمع عيني وتثور زفرتي فأنبأه الله ....)
مما يستفاد من الرواية أن نبي
الصفحه ١٢٤ : والحسين من سنخ نوري) وبضميمة الرواية القائلة (أنم
نور واحد) ، وبناء على القاعدة (أن التشريع من لوازم